آيات من القرآن الكريم

فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَنْ تَابَ مَعَكَ وَلَا تَطْغَوْا ۚ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
ﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰﭱﭲﭳﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻ ﭽﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇ ﮉﮊﮋﮌﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔﮕ

﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَىٰ ٱلْكِتَابَ فَٱخْتُلِفَ فِيهِ ﴾: آمن به بعض وكفر به بعض، كهؤلاء في القرآن.
﴿ وَلَوْلاَ كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ ﴾: بإنظاهرم إلى القيامة.
﴿ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ ﴾: لفرغ من جزائهم.
﴿ وَإِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ ﴾: من كتباك ﴿ مُرِيبٍ ﴾: موقع في الريبة ﴿ وَإِنَّ كُـلاًّ ﴾: كل مؤمن وكافر.
﴿ لَّمَّا ﴾: بالتشديد، أصله لمن ما، أي: لمن الذين، وبالتخيف ما صلة، أو بمعنى " من " مخففة عاملة أي: والله.
﴿ لَيُوَفِّيَنَّهُمْ رَبُّكَ أَعْمَالَهُمْ ﴾: أي: جزاءها.
﴿ إِنَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ خَبِيرٌ * فَٱسْتَقِمْ كَمَآ ﴾: أي: مثل الاستقامة التي.
﴿ أُمِرْتَ ﴾: بها بلا أفراط وتفريط.
﴿ وَمَن تَابَ ﴾: من الكفر وآمن.
﴿ مَعَكَ وَلاَ تَطْغَوْاْ ﴾: لا تتجاوزوا ما أمرتهم.
﴿ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ﴾: دل على وجوب اتباع النصوص بلا تصرف بنحو قياس واستحسان.

صفحة رقم 464
الصراط المستقيم في تبيان القرآن الكريم
عرض الكتاب
المؤلف
نور الدين أحمد بن محمد بن خضر العمري الشافعي الكازروني
عدد الأجزاء
1
التصنيف
التفسير
اللغة
العربية