ترجمة سورة الطارق

الترجمة العبرية

ترجمة معاني سورة الطارق باللغة العبرية من كتاب الترجمة العبرية.

1 (שבועה), והרקיע ואל-טארק (בכוכב הלילי הדופק בקול)!
2 והאם הובא לידיעתך מה הוא אל-טארק?
3 הכוכב הנוצץ (בלילה)!
4 אין אפילו יצור אחד שנשאר ללא (מלאך) משגיח.
5 טוב לאדם שיהרהר בדבר שממנו הוא נברא.
6 הוא נברא מנוזל מתפרץ!
7 (הנוזל) אשר מגיע מבין חוליות המותניים ועצמות החזה
8 ובהחלט יכול להשיב אותו (לחיים)!
9 ביום שבו יתגלו כל הסודות,
10 לא יהיה לו (ליצור) שום ישע או מסייע!
11 אני נשבע בשמים אשר מחזירים, במחזוריות, לאדמה את כל מה שעולה ממנה!
12 ובאדמה הנבקעת (בצמיחה מחודשת)!
13 זהו דיבור החלטי,
14 ואיננו היתול.
15 אכן, הם חורשים מזימות,
16 וגם אני חורש מזימות נגדם.
17 לכן, תן מרווח זמן לכופרים, הנח להם עוד זמן מה.
سورة الطارق
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (الطَّارق) من السُّوَر المكية، نزلت بعد سورة (البلد)، وقد افتُتحت بالدلالة على عظمةِ الله، وتدبيره لهذا الكون، ودللت على بعثِ اللهِ الخلائقَ بعد موتهم، وإحصائه أعمالَهم، ومحاسبتِهم عليها؛ فليراجع الإنسانُ نفسَه قبل فوات الأوان! و(الطَّارق): هو النَّجْمُ الذي يطلُعُ ليلًا.

ترتيبها المصحفي
86
نوعها
مكية
ألفاظها
61
ترتيب نزولها
36
العد المدني الأول
16
العد المدني الأخير
17
العد البصري
17
العد الكوفي
17
العد الشامي
17

* سورة (الطَّارق):

سُمِّيت سورة (الطَّارق) بهذا الاسم؛ لافتتاحها بقَسَمِ اللهِ بـ{اْلسَّمَآءِ وَاْلطَّارِقِ}، والطارق: هو النَّجْمُ الذي يطلُعُ ليلًا.

* كان صلى الله عليه وسلم يَقرأ في الظُّهر والعصر بسورة (الطارق):

عن جابرِ بن سَمُرةَ رضي الله عنه: «أنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم كان يَقرأُ في الظُّهْرِ والعصرِ بـ{وَاْلسَّمَآءِ وَاْلطَّارِقِ}، {وَاْلسَّمَآءِ ذَاتِ اْلْبُرُوجِ}، ونحوِهما مِن السُّوَرِ». أخرجه أبو داود (٨٠٥).

1. مظاهر قدرة الله في خَلْق الإنسان (١-١٠).

2. حقيقة القرآن الكريم (١١-١٤).

3. أحوال الكافرين المكذِّبين (١٥-١٧).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /101).

يقول ابنُ عاشور عن مقصودها: «إثباتُ إحصاءِ الأعمال، والجزاءِ على الأعمال.

وإثبات إمكان البعث بنقضِ ما أحاله المشركون؛ ببيانِ إمكان إعادة الأجسام.
وأُدمِج في ذلك التذكيرُ بدقيق صُنْعِ الله، وحِكْمته في خَلْق الإنسان.
والتنويه بشأن القرآن.
وصدق ما ذُكِر فيه من البعث؛ لأن إخبارَ القرآن به لمَّا استبعَدوه وموَّهوا على الناس بأن ما فيه غيرُ صدقٍ.

وتهديد المشركين الذين ناوَوُا المسلمين.
وتثبيت النبي صلى الله عليه وسلم، ووعدُه بأن الله منتصرٌ له غيرَ بعيد». "التحرير والتنوير" لابن عاشور (30 /258).