ترجمة سورة الطارق

الترجمة اللوغندية - المؤسسة الإفريقية للتنمية

ترجمة معاني سورة الطارق باللغة اللوغندية من كتاب الترجمة اللوغندية - المؤسسة الإفريقية للتنمية.

1. Ndayira e ggulu ne munyeenye ezirabika e kiro.
2. Naye omanyi e munyeenye ezirabika ekiro kye ki?
3. Z’emunyeenye ezaaka ennyo ekitangaala kyazo ne kiyita mu nzikiza ne kituuka ku nsi.
4. Buli muntu yenna aliko abakuumi (Ba Malayika).
5. Kale nno omuntu yalibadde atunuulira kye yatondebwamu.
6. Yatondebwa ng’aggyibwa mu mazzi agasambattuka.
7. Nga gava wakati w’omugongo gw'omusajja n’amasaabiro g'omukazi.
8. Mazima ddala oyo (Katonda) asobolera ddala okumuzzaawo.
9. Ku lunaku ebyama byonna lwe biribikkulwa.
10. Omuntu tagenda kuba na maanyi gonna yadde omutaasa.
11. Era ndayira e ggulu ewava e nkuba etonnya nga e ddingana.
12. Ne ndayira n’ettaka eryeyasa olw’okumeza e bimera.
13. Mazima ddala yo (Kur'ani) kigambo ekyawula wakati w’amazima n’obulimba.
14. Kur'ani si ya lusaago.
15. Mazima abatakkiriza basala e nkwe.
16. Nange nenkola enteekateeka (zange).
17. Abatakkiriza balindirize, nange mbawadde akaseera katono.
سورة الطارق
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (الطَّارق) من السُّوَر المكية، نزلت بعد سورة (البلد)، وقد افتُتحت بالدلالة على عظمةِ الله، وتدبيره لهذا الكون، ودللت على بعثِ اللهِ الخلائقَ بعد موتهم، وإحصائه أعمالَهم، ومحاسبتِهم عليها؛ فليراجع الإنسانُ نفسَه قبل فوات الأوان! و(الطَّارق): هو النَّجْمُ الذي يطلُعُ ليلًا.

ترتيبها المصحفي
86
نوعها
مكية
ألفاظها
61
ترتيب نزولها
36
العد المدني الأول
16
العد المدني الأخير
17
العد البصري
17
العد الكوفي
17
العد الشامي
17

* سورة (الطَّارق):

سُمِّيت سورة (الطَّارق) بهذا الاسم؛ لافتتاحها بقَسَمِ اللهِ بـ{اْلسَّمَآءِ وَاْلطَّارِقِ}، والطارق: هو النَّجْمُ الذي يطلُعُ ليلًا.

* كان صلى الله عليه وسلم يَقرأ في الظُّهر والعصر بسورة (الطارق):

عن جابرِ بن سَمُرةَ رضي الله عنه: «أنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم كان يَقرأُ في الظُّهْرِ والعصرِ بـ{وَاْلسَّمَآءِ وَاْلطَّارِقِ}، {وَاْلسَّمَآءِ ذَاتِ اْلْبُرُوجِ}، ونحوِهما مِن السُّوَرِ». أخرجه أبو داود (٨٠٥).

1. مظاهر قدرة الله في خَلْق الإنسان (١-١٠).

2. حقيقة القرآن الكريم (١١-١٤).

3. أحوال الكافرين المكذِّبين (١٥-١٧).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /101).

يقول ابنُ عاشور عن مقصودها: «إثباتُ إحصاءِ الأعمال، والجزاءِ على الأعمال.

وإثبات إمكان البعث بنقضِ ما أحاله المشركون؛ ببيانِ إمكان إعادة الأجسام.
وأُدمِج في ذلك التذكيرُ بدقيق صُنْعِ الله، وحِكْمته في خَلْق الإنسان.
والتنويه بشأن القرآن.
وصدق ما ذُكِر فيه من البعث؛ لأن إخبارَ القرآن به لمَّا استبعَدوه وموَّهوا على الناس بأن ما فيه غيرُ صدقٍ.

وتهديد المشركين الذين ناوَوُا المسلمين.
وتثبيت النبي صلى الله عليه وسلم، ووعدُه بأن الله منتصرٌ له غيرَ بعيد». "التحرير والتنوير" لابن عاشور (30 /258).