ترجمة سورة الطارق

Ali Muhsin Al - Swahili translation

ترجمة معاني سورة الطارق باللغة السواحلية من كتاب Ali Muhsin Al - Swahili translation.

ﰡ

ﭑﭒ ﰀ​

At-Tarik


Naapa kwa mbingu na Kinacho kuja usiku!
ﭔﭕﭖﭗ ﰁ​

Na nini kitakacho kujuulisha ni nini hicho Kinacho kuja usiku?
ﭙﭚ ﰂ​

Ni Nyota yenye mwanga mkali.
ﭜﭝﭞﭟﭠﭡ ﰃ​

Hapana nafsi ila inayo mwangalizi.
ﭣﭤﭥﭦ ﰄ​

Hebu naajitazame mwanaadamu ameumbwa kwa kitu gani?
ﭨﭩﭪﭫ ﰅ​

Ameumbwa kwa maji yatokayo kwa kuchupa,
ﭭﭮﭯﭰﭱ ﰆ​

Yatokayo baina ya mifupa ya mgongo na mbavu.
ﭳﭴﭵﭶ ﰇ​

Hakika Yeye ana uweza wa kumrudisha.
ﭸﭹﭺ ﰈ​

Siku zitakapo dhihirishwa siri.
ﭼﭽﭾﭿﮀﮁ ﰉ​

Basi hatakuwa na nguvu wala msaidizi.
ﮃﮄﮅ ﰊ​

Naapa kwa mbingu yenye marejeo!
ﮇﮈﮉ ﰋ​

Na kwa ardhi inayo pasuka!
ﮋﮌﮍ ﰌ​

Hakika hii ni kauli ya kupambanua.
ﮏﮐﮑ ﰍ​

Wala si mzaha.
ﮓﮔﮕ ﰎ​

Hakika wao wanapanga mpango.
ﮗﮘ ﰏ​

Na Mimi napanga mpango.
ﮚﮛﮜﮝ ﰐ​

Basi wape muhula makafiri - wape muhula pole pole.
سورة الطارق
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (الطَّارق) من السُّوَر المكية، نزلت بعد سورة (البلد)، وقد افتُتحت بالدلالة على عظمةِ الله، وتدبيره لهذا الكون، ودللت على بعثِ اللهِ الخلائقَ بعد موتهم، وإحصائه أعمالَهم، ومحاسبتِهم عليها؛ فليراجع الإنسانُ نفسَه قبل فوات الأوان! و(الطَّارق): هو النَّجْمُ الذي يطلُعُ ليلًا.

ترتيبها المصحفي
86
نوعها
مكية
ألفاظها
61
ترتيب نزولها
36
العد المدني الأول
16
العد المدني الأخير
17
العد البصري
17
العد الكوفي
17
العد الشامي
17

* سورة (الطَّارق):

سُمِّيت سورة (الطَّارق) بهذا الاسم؛ لافتتاحها بقَسَمِ اللهِ بـ{اْلسَّمَآءِ وَاْلطَّارِقِ}، والطارق: هو النَّجْمُ الذي يطلُعُ ليلًا.

* كان صلى الله عليه وسلم يَقرأ في الظُّهر والعصر بسورة (الطارق):

عن جابرِ بن سَمُرةَ رضي الله عنه: «أنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم كان يَقرأُ في الظُّهْرِ والعصرِ بـ{وَاْلسَّمَآءِ وَاْلطَّارِقِ}، {وَاْلسَّمَآءِ ذَاتِ اْلْبُرُوجِ}، ونحوِهما مِن السُّوَرِ». أخرجه أبو داود (٨٠٥).

1. مظاهر قدرة الله في خَلْق الإنسان (١-١٠).

2. حقيقة القرآن الكريم (١١-١٤).

3. أحوال الكافرين المكذِّبين (١٥-١٧).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /101).

يقول ابنُ عاشور عن مقصودها: «إثباتُ إحصاءِ الأعمال، والجزاءِ على الأعمال.

وإثبات إمكان البعث بنقضِ ما أحاله المشركون؛ ببيانِ إمكان إعادة الأجسام.
وأُدمِج في ذلك التذكيرُ بدقيق صُنْعِ الله، وحِكْمته في خَلْق الإنسان.
والتنويه بشأن القرآن.
وصدق ما ذُكِر فيه من البعث؛ لأن إخبارَ القرآن به لمَّا استبعَدوه وموَّهوا على الناس بأن ما فيه غيرُ صدقٍ.

وتهديد المشركين الذين ناوَوُا المسلمين.
وتثبيت النبي صلى الله عليه وسلم، ووعدُه بأن الله منتصرٌ له غيرَ بعيد». "التحرير والتنوير" لابن عاشور (30 /258).