ترجمة سورة الطارق

الترجمة الصينية للمختصر في تفسير القرآن الكريم

ترجمة معاني سورة الطارق باللغة الصينية من كتاب الترجمة الصينية للمختصر في تفسير القرآن الكريم.

真主以苍穹盟誓,以夜间显现的星辰盟誓,
使者啊!你怎能知道这颗重大的星辰呢?
它是以炽热的光亮划破天空的星辰,
真主为每个人派遣一名天使记录着他的行为,以便复活日清算。
以便让人参悟,真主以什么造化了他。以便他明白真主的大能和人的无能。
真主从射入子宫的精液创造了他,
那精液出自男人脊椎和肋骨之间,
以那羸弱的精液创造了他的清高的真主,也能在他死后复活他以清算和报酬,
那是所有秘密被揭示,心中的想法和信念等被揭示的日子,清廉者和作恶者区别的日子。
那日,人们没有任何阻碍真主惩罚的能力和援助。
真主以降下雨水的天空盟誓,因为那雨是一次又一次地从天空降下,
祂以为植物、果木和树木而裂开的大地盟誓,
这降示给穆罕默德(愿主福安之)的《古兰经》是区分真理和荒谬、诚实和说谎的言辞。
它不是嬉戏和荒谬,而是确凿和真理。
否认他们的使者带来的教诲的人,使用诸多计谋,为了反驳和废除使者的宣教。
我亦用计彰显宗教,反驳荒谬。
使者啊!你宽限这些不信道者一些时间,你不要急于惩罚和毁灭他们。
سورة الطارق
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (الطَّارق) من السُّوَر المكية، نزلت بعد سورة (البلد)، وقد افتُتحت بالدلالة على عظمةِ الله، وتدبيره لهذا الكون، ودللت على بعثِ اللهِ الخلائقَ بعد موتهم، وإحصائه أعمالَهم، ومحاسبتِهم عليها؛ فليراجع الإنسانُ نفسَه قبل فوات الأوان! و(الطَّارق): هو النَّجْمُ الذي يطلُعُ ليلًا.

ترتيبها المصحفي
86
نوعها
مكية
ألفاظها
61
ترتيب نزولها
36
العد المدني الأول
16
العد المدني الأخير
17
العد البصري
17
العد الكوفي
17
العد الشامي
17

* سورة (الطَّارق):

سُمِّيت سورة (الطَّارق) بهذا الاسم؛ لافتتاحها بقَسَمِ اللهِ بـ{اْلسَّمَآءِ وَاْلطَّارِقِ}، والطارق: هو النَّجْمُ الذي يطلُعُ ليلًا.

* كان صلى الله عليه وسلم يَقرأ في الظُّهر والعصر بسورة (الطارق):

عن جابرِ بن سَمُرةَ رضي الله عنه: «أنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم كان يَقرأُ في الظُّهْرِ والعصرِ بـ{وَاْلسَّمَآءِ وَاْلطَّارِقِ}، {وَاْلسَّمَآءِ ذَاتِ اْلْبُرُوجِ}، ونحوِهما مِن السُّوَرِ». أخرجه أبو داود (٨٠٥).

1. مظاهر قدرة الله في خَلْق الإنسان (١-١٠).

2. حقيقة القرآن الكريم (١١-١٤).

3. أحوال الكافرين المكذِّبين (١٥-١٧).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /101).

يقول ابنُ عاشور عن مقصودها: «إثباتُ إحصاءِ الأعمال، والجزاءِ على الأعمال.

وإثبات إمكان البعث بنقضِ ما أحاله المشركون؛ ببيانِ إمكان إعادة الأجسام.
وأُدمِج في ذلك التذكيرُ بدقيق صُنْعِ الله، وحِكْمته في خَلْق الإنسان.
والتنويه بشأن القرآن.
وصدق ما ذُكِر فيه من البعث؛ لأن إخبارَ القرآن به لمَّا استبعَدوه وموَّهوا على الناس بأن ما فيه غيرُ صدقٍ.

وتهديد المشركين الذين ناوَوُا المسلمين.
وتثبيت النبي صلى الله عليه وسلم، ووعدُه بأن الله منتصرٌ له غيرَ بعيد». "التحرير والتنوير" لابن عاشور (30 /258).