ترجمة سورة الطارق

الترجمة الصومالية

ترجمة معاني سورة الطارق باللغة الصومالية من كتاب الترجمة الصومالية.
من تأليف: الشيخ محمد أحمد عبدي .

ﰡ

ﭑﭒ ﰀ​
Eebe wuxuu ku dhaartay Samada iyo Xiddigga guura. (1)
ﭔﭕﭖﭗ ﰁ​
Ma taqaan Xiddigga guura. (2)
ﭙﭚ ﰂ​
Waa Xiddig ifa. (3)
ﭜﭝﭞﭟﭠﭡ ﰃ​
Ee Nafwalba waxaa kor jooga ilaaliye (Malag). (4)
ﭣﭤﭥﭦ ﰄ​
Ee Dadku ha dayo waxa laga abuuray. (5)
ﭨﭩﭪﭫ ﰅ​
Waxaa laga abuuray Biyo booda. (6)
ﭭﭮﭯﭰﭱ ﰆ​
Kana soobaxa Dhabar iyo laab dhexdood. (7)
ﭳﭴﭵﭶ ﰇ​
Eebana waa karaa soo celinta Dadka (qiyaamada). (8)
ﭸﭹﭺ ﰈ​
Maalinta la imtixaani waxa (Laabta) ku qarsoon. (9)
ﭼﭽﭾﭿﮀﮁ ﰉ​
Dadkuna Xoog ma leh (Maalintaas) iyo wax u gargaaara midna. (10)
ﮃﮄﮅ ﰊ​
Eebana wuxuu ku dhaartay Samada Roobka leh. (11)
ﮇﮈﮉ ﰋ​
Iyo Dhulka jeexma (waxna ka soo baxo). (12)
ﮋﮌﮍ ﰌ​
Ee Quraanku waa hadal wax kala bixiya (wanaagga iyo Xumaanta). (13)
ﮏﮐﮑ ﰍ​
Ciyaarra ma aha (ee waa dhab). (14)
ﮓﮔﮕ ﰎ​
Gaaladu waxbay dhakri. (15)
ﮗﮘ ﰏ​
Annaguna waanu kaydi (Abaalmarin). (16)
ﮚﮛﮜﮝ ﰐ​
Ee u sug Gaalada wax yar. (17)
سورة الطارق
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (الطَّارق) من السُّوَر المكية، نزلت بعد سورة (البلد)، وقد افتُتحت بالدلالة على عظمةِ الله، وتدبيره لهذا الكون، ودللت على بعثِ اللهِ الخلائقَ بعد موتهم، وإحصائه أعمالَهم، ومحاسبتِهم عليها؛ فليراجع الإنسانُ نفسَه قبل فوات الأوان! و(الطَّارق): هو النَّجْمُ الذي يطلُعُ ليلًا.

ترتيبها المصحفي
86
نوعها
مكية
ألفاظها
61
ترتيب نزولها
36
العد المدني الأول
16
العد المدني الأخير
17
العد البصري
17
العد الكوفي
17
العد الشامي
17

* سورة (الطَّارق):

سُمِّيت سورة (الطَّارق) بهذا الاسم؛ لافتتاحها بقَسَمِ اللهِ بـ{اْلسَّمَآءِ وَاْلطَّارِقِ}، والطارق: هو النَّجْمُ الذي يطلُعُ ليلًا.

* كان صلى الله عليه وسلم يَقرأ في الظُّهر والعصر بسورة (الطارق):

عن جابرِ بن سَمُرةَ رضي الله عنه: «أنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم كان يَقرأُ في الظُّهْرِ والعصرِ بـ{وَاْلسَّمَآءِ وَاْلطَّارِقِ}، {وَاْلسَّمَآءِ ذَاتِ اْلْبُرُوجِ}، ونحوِهما مِن السُّوَرِ». أخرجه أبو داود (٨٠٥).

1. مظاهر قدرة الله في خَلْق الإنسان (١-١٠).

2. حقيقة القرآن الكريم (١١-١٤).

3. أحوال الكافرين المكذِّبين (١٥-١٧).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /101).

يقول ابنُ عاشور عن مقصودها: «إثباتُ إحصاءِ الأعمال، والجزاءِ على الأعمال.

وإثبات إمكان البعث بنقضِ ما أحاله المشركون؛ ببيانِ إمكان إعادة الأجسام.
وأُدمِج في ذلك التذكيرُ بدقيق صُنْعِ الله، وحِكْمته في خَلْق الإنسان.
والتنويه بشأن القرآن.
وصدق ما ذُكِر فيه من البعث؛ لأن إخبارَ القرآن به لمَّا استبعَدوه وموَّهوا على الناس بأن ما فيه غيرُ صدقٍ.

وتهديد المشركين الذين ناوَوُا المسلمين.
وتثبيت النبي صلى الله عليه وسلم، ووعدُه بأن الله منتصرٌ له غيرَ بعيد». "التحرير والتنوير" لابن عاشور (30 /258).