آيات من القرآن الكريم

فَرَدَدْنَاهُ إِلَىٰ أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ
ﯚﯛﯜﯝﯞﯟﯠﯡﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩﯪ ﯬﯭﯮﯯﯰﯱﯲﯳﯴﯵﯶﯷﯸﯹﯺﯻﯼ ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛ ﭝﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰﭱﭲﭳﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼﭽﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅ ﮇﮈﮉﮊﮋﮌﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔ ﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞ ﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯﮰ

وقال الحطيئة:

والله يا معشر لاموا امرأ جنبا فى آل لأى بن شمّاس لأكياس
«١» [٦٦٥].
«يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ» (١٢) أي يضمونه..
«بَلَغَ أَشُدَّهُ» (١٤) بلغ أي انتهى وموضع أشدّه موضع جميع ولا واحد له من لفظه. قال الفراء والكسائي واحد الأشدّ شدّ على فعل وافعل مثل بحر وأبحر، أشده مضعف مشدّد..
«وَاسْتَوى» (١٤) أي استحكم وتمّ..
«فَوَكَزَهُ مُوسى» (١٥) بمنزلة لهزه فى صدره بجمع كفه، فهو اللكز «٢» «٣» واللهز..
«فَقَضى عَلَيْهِ» (١٥) أي فقتله وأتى على نفسه..
«فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيراً» (١٧) أي معينا خائفا..
«يَتَرَقَّبُ» (١٨) أي ينتظر.
(١). - ٦٦٥: مطلع قصيدة فى ديوانه رقم ٢٠ وهو فى المختارات ص ١١٦. [.....]
(٢). - ٩ «اللكز» : قال الجوهري: قال أبو عبيدة اللكز الضرب بالجمع على الصدر (لكز).
واللهز: الضرب بجمع اليد فى الصدر مثل اللكز كما رواه القرطبي (١٣/ ٢٦٠) عن أبى عبيدة.
(٣). - ٦٦٦: ديوانه فى ص ٦٣- ٦٥ والعيني ٤/ ٢١٩ والأولان فقط فى اللسان والتاج (بهز، ضز).

صفحة رقم 99
مجاز القرآن
عرض الكتاب
المؤلف
أبو عبيدة معمر بن المثنى التيمى البصري
تحقيق
محمد فؤاد سزگين
الناشر
مكتبة الخانجى - القاهرة
الطبعة
1381
عدد الأجزاء
1
التصنيف
ألفاظ القرآن
اللغة
العربية