آيات من القرآن الكريم

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا
ﮌﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯﮰﮱﯓ ﯕﯖﯗﯘﯙﯚﯛﯜﯝﯞﯟﯠﯡﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩﯪﯫﯬﯭ ﯯﯰﯱﯲﯳﯴﯵﯶﯷﯸﯹﯺﯻﯼﯽﯾﯿ ﰁﰂﰃﰄﰅﰆﰇﰈﰉﰊﰋﰌﰍﰎﰏﰐﰑﰒﰓ ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤ ﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰﭱﭲﭳﭴﭵﭶ ﭸﭹﭺﭻﭼﭽﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉ ﮋﮌﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔﮕﮖﮗﮘﮙﮚ ﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩ ﮫﮬﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔﯕﯖﯗﯘﯙﯚ ﯜﯝﯞﯟﯠﯡﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩ ﯫﯬﯭﯮﯯﯰﯱﯲﯳﯴﯵﯶﯷﯸﯹﯺﯻ ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟ ﭡﭢﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰﭱﭲﭳﭴ ﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼﭽﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉﮊﮋﮌﮍﮎﮏﮐ

فإذا ذهبوا أعورت البيوت. تقول العرب: أعور منزلك، إذا ذهب ستره، أو سقط جداره. وأعور الفارس: إذا بدا فيه موضع خلل للضرب بالسيف او الطعن.
يقول الله: وَما هِيَ بِعَوْرَةٍ، لأن الله يحفظها. ولكن يريدون الفرار.
١٤- وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِمْ مِنْ أَقْطارِها أي من جوانبها، ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ أي الكفر-: لَآتَوْها أي أعطوا ذلك من أراده، وَما تَلَبَّثُوا بِها أي بالمدينة.
ومن قرأ: (لأتوها) بقصر الألف، أراد: لصاروا إليها.
١٩- سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ حِدادٍ يقول: آذوكم بالكلام [الشديد].
يقال: خطيب مسلق ومسلاق. وفيه لغة اخرى: «صلقوكم»، ولا يقرأ بها.
وأصل «الصّلق» : الضرب. قال ابن أحمر- يصف سوطا ضرب به ناقته-:
كأنّ وقعته- لوذان مرفقها- صلق الصّفا بأديم وقعه تير
٢٣- مَنْ قَضى نَحْبَهُ أي قتل. وأصل «النحب» : النذر. وكان قوم نذروا- إن لقو العدوّ-: أن يقاتلوا حتى يقتلوا أو يفتح الله، فقتلوا.
فقيل: فلان قضي نحبه، إذا قتل.
مِنْ صَياصِيهِمْ أي: من حصونهم. وأصل «الصّياصي» : قرون البقر، لأنها تمتنع بها، وتدفع عن أنفسها. فقيل للحصون صياصي: لأنها تمنع.
٣٠
و٣١- يُضاعَفْ لَهَا الْعَذابُ ضِعْفَيْنِ قال أبو عبيدة: يجعل الواحد ثلاثة [لا] اثنين. هذا معنى قول أبي عبيدة.

صفحة رقم 299
غريب القرآن
عرض الكتاب
المؤلف
أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينَوَريّ
تحقيق
سعيد اللحام
عدد الأجزاء
1
التصنيف
ألفاظ القرآن
اللغة
العربية