آيات من القرآن الكريم

وَأُتْبِعُوا فِي هَٰذِهِ لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ ۚ بِئْسَ الرِّفْدُ الْمَرْفُودُ
ﯰﯱﯲﯳﯴﯵ ﯷﯸﯹﯺﯻﯼﯽﯾﯿﰀﰁ ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚ ﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤﭥ

﴿ وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَىٰ بِآيَاتِنَا ﴾: مُعجزاته ﴿ وَسُلْطَانٍ ﴾: حجة ﴿ مُّبِينٍ ﴾: واضح ﴿ إِلَىٰ فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ فَٱتَّبَعُوۤاْ أَمْرَ فِرْعَوْنَ ﴾: بتكذيب موسى ﴿ وَمَآ أَمْرُ فِرْعَوْنَ بِرَشِيدٍ ﴾: مُرشد إلى الخير، وإنه.
﴿ يَقْدُمُ ﴾: يتقَدَّمُ ﴿ قَوْمَهُ يَوْمَ ٱلْقِيَامَةِ فَأَوْرَدَهُمُ ﴾: جعلهم واردين.
﴿ ٱلنَّارَ وَبِئْسَ ٱلْوِرْدُ ٱلْمَوْرُودُ ﴾: الذي وردوه فأنه لتبريد الكبد، والنار بضده.
﴿ وَأُتْبِعُواْ فِي هَـٰذِهِ لَعْنَةً وَيَوْمَ ٱلْقِيَامَةِ بِئْسَ ٱلرِّفْدُ ﴾: العطاء ﴿ ٱلْمَرْفُودُ ﴾: المعطى رفدهم وهو اللعنُ.

صفحة رقم 458
الصراط المستقيم في تبيان القرآن الكريم
عرض الكتاب
المؤلف
نور الدين أحمد بن محمد بن خضر العمري الشافعي الكازروني
عدد الأجزاء
1
التصنيف
التفسير
اللغة
العربية