آيات من القرآن الكريم

فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا ۖ فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَٰنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنْسِيًّا
ﮱﯓﯔﯕﯖﯗﯘﯙﯚﯛﯜﯝﯞﯟ ﯡﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩﯪﯫ ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘ ﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠ ﭢﭣﭤﭥﭦﭧ ﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰﭱ ﭳﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼ ﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈ ﮊﮋﮌﮍﮎﮏﮐﮑ ﮓﮔﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛ ﮝﮞﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧ ﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔﯕﯖﯗﯘﯙﯚ ﯜﯝﯞﯟﯠﯡ ﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩﯪﯫﯬﯭﯮﯯ ﯱﯲﯳﯴﯵﯶﯷﯸﯹﯺ ﯼﯽﯾﯿﰀﰁﰂﰃ ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢﭣ ﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯ ﭱﭲﭳﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻ

١٠- ثَلاثَ لَيالٍ سَوِيًّا أي سليما غير اخرس.
١١- فَأَوْحى إِلَيْهِمْ أي أومأ.
أَنْ سَبِّحُوا أي صلّوا بُكْرَةً وَعَشِيًّا والسّبحة: الصلاة.
١٣- وَحَناناً أي رحمة. ومنه يقال: تحنّن عليّ. وأصله من حنين الناقة على ولدها.
وَزَكاةً أي صدقة.
١٦- انْتَبَذَتْ
: اعتزلت. يقال: جلست نبذه ونبذه، أي ناحيته.
مَكاناً شَرْقِيًّا
يريد مشرّقة.
والْبَغْيَ: الفاجرة. والبغاء: الزنا.
٢٣- فَأَجاءَهَا الْمَخاضُ أي جاء بها وألجأها. وهو من حيث يقال: جاءت بي الحجة إليك، وأجاءتني الحاجة إليك. والمخاض:
الحمل «١».
وَكُنْتُ نَسْياً مَنْسِيًّا والنّسي: الشيء الحقير الذي ألقي نسي. ويكون كلّ ما نسي. قال الشاعر:

كأن لها في الأرض نسيا تقصّه على أمّها. وإن تحدثك تبلت
[تبلت: تقطع. مثل تبتل].
و (السري) النهر.
٢٦- نَذَرْتُ لِلرَّحْمنِ صَوْماً أي صمتا. والصّوم هو الإمساك.
ومنه قيل للواقف من الخيل: صائم.
٢٧- لَقَدْ جِئْتِ شَيْئاً فَرِيًّا أي عظيما عجيبا.
(١) يقال أجدها المخاض أي أخذها الطلق والمخاض هو ألم الولادة.

صفحة رقم 232
غريب القرآن
عرض الكتاب
المؤلف
أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينَوَريّ
تحقيق
سعيد اللحام
عدد الأجزاء
1
التصنيف
ألفاظ القرآن
اللغة
العربية