آيات من القرآن الكريم

وَإِنَّا لَجَاعِلُونَ مَا عَلَيْهَا صَعِيدًا جُرُزًا
ﯛﯜﯝﯞﯟﯠﯡﯢﯣﯤﯥﯦ ﯨﯩﯪﯫﯬﯭﯮﯯﯰﯱﯲﯳﯴﯵﯶ ﯸﯹﯺ ﯼﯽﯾﯿﰀﰁ ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢ ﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮ ﭰﭱﭲﭳﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺ ﭼﭽﭾﭿﮀﮁ ﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉﮊﮋﮌ

سورة الكهف
مكية كلها
١- الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلى عَبْدِهِ الْكِتابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجاً قَيِّماً مقدّم ومؤخّر. أراد: انزل الكتاب قيما ولم يجعل له عوجا.
٢- لِيُنْذِرَ بَأْساً شَدِيداً أي لينذر ببأس شديد، أي عذاب.
٦- باخِعٌ نَفْسَكَ أي قاتل نفسك ومهلك نفسك. قال ذو الرّمّة:

إلا أيها الباخع الوجد نفسه لشيء نحته عن يديه المقادر
أَسَفاً: حزنا.
الصعيد: المستوي. ويقال: وجه الأرض. ومنه قيل للتراب:
صعيد، لأنه وجه الأرض.
و (الجزر) : التي لا تنبت شيئا. يقال: أرض جزر وأرضون أجراز.
٩- أَمْ حَسِبْتَ أي أحسبت «١».
(١)
أخرج ابن جرير من طريق ابن إسحاق عن شيخ من أهل مصر عن عكرمة عن ابن عباس قال: بعثت قريش النضر بن الحارث وعتبة بن أي معيط إلى أحبار اليهود بالمدينة فقالوا لهم: سلوهم عن محمد، وصفوا لهم صفته وأخبروهم بقوله فإنهم أهل الكتاب الأول وعندهم ما ليس عندنا من علم الأنبياء، فخرجا حتى أتيا المدينة

صفحة رقم 223
غريب القرآن
عرض الكتاب
المؤلف
أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينَوَريّ
تحقيق
سعيد اللحام
عدد الأجزاء
1
التصنيف
ألفاظ القرآن
اللغة
العربية