آيات من القرآن الكريم

وَمَا نُؤَخِّرُهُ إِلَّا لِأَجَلٍ مَعْدُودٍ
ﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫ ﮭﮮﮯﮰﮱ ﯔﯕﯖﯗﯘﯙﯚﯛﯜﯝﯞ ﯠﯡﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨ

﴿ إِنَّ فِي ذٰلِكَ ﴾ أهلاكهم ﴿ لآيَةً ﴾: لعبرة.
﴿ لِّمَنْ خَافَ عَذَابَ ٱلآخِرَةِ ذٰلِكَ ﴾: اليوم الآخر.
﴿ يَوْمٌ مَّجْمُوعٌ لَّهُ ٱلنَّاسُ وَذَٰلِكَ يَوْمٌ مَّشْهُودٌ ﴾: فيه الخلائق.
﴿ وَمَا نُؤَخِّرُهُ ﴾: اليوم.
﴿ إِلاَّ لأَجَلٍ ﴾ لوقت.
﴿ مَّعْدُودٍ ﴾: معلوم متناهٍ.
﴿ يَوْمَ ﴾: حين ﴿ يَأْتِ ﴾ اليوم أو هو تعالى.
﴿ لاَ تَكَلَّمُ نَفْسٌ إِلاَّ بِإِذْنِهِ ﴾: هذا في موقف وفي موقف آخر،﴿ لاَ يَنطِقُونَ ﴾[المرسلات: ٣٥] فتقسيمه لا ينافي الأعراف.
﴿ فَمِنْهُمْ ﴾: من أهل الموقف.
﴿ شَقِيٌّ ﴾: باستحقاق النار.
﴿ وَ ﴾: منهم ﴿ سَعِيدٌ ﴾: باستحقاق الجنة.
﴿ فَأَمَّا ٱلَّذِينَ شَقُواْ فَفِي ٱلنَّارِ ﴾: في ذلك اليوم.
﴿ لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ ﴾: إخراج نفس، أو صوت في الحلق، أو أول نهيق الحمارُ.
﴿ وَشَهِيقٌ ﴾: ردها أو صوت في الصدر أو آخر نهيقه.

صفحة رقم 460
الصراط المستقيم في تبيان القرآن الكريم
عرض الكتاب
المؤلف
نور الدين أحمد بن محمد بن خضر العمري الشافعي الكازروني
عدد الأجزاء
1
التصنيف
التفسير
اللغة
العربية