ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰ
ﱿ
١٢٨ - ﴿وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا فَلا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَنْ يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحًا وَالصُّلْحُ خَيْرٌ وَأُحْضِرَتِ الأَنْفُسُ الشُّحَّ وَإِنْ تُحْسِنُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا﴾
الواو مستأنفة، و «إن» شرطية، «امرأة» فاعل بفعل محذوف يفسره ما بعده، والجار متعلق بحال من «نشوزا». والمصدر «أن يصلحا» منصوب على نزع الخافض (في). و «صلحا» : نائب مفعول مطلق لأنه اسم مصدر. وجملة «والصلح خير» اعتراضية، وجملة «وأحضرت الأنفس» معطوفة على المعترضة. وجملة «إن تحسنوا» معطوفة على جملة «وإن امرأة خافت».
المجتبى من مشكل إعراب القرآن الكريم
عرض الكتاب
المؤلف
أحمد بن محمد الخراط
عدد الأجزاء
1