آيات من القرآن الكريم

فَأَقْبَلُوا إِلَيْهِ يَزِفُّونَ
ﯚﯛﯜﯝ ﯟﯠﯡﯢ ﯤﯥﯦﯧﯨ ﯪﯫﯬﯭ ﯯﯰﯱﯲﯳ ﯵﯶﯷﯸ ﯺﯻﯼﯽﯾ ﰀﰁﰂﰃﰄ ﭑﭒﭓﭔ ﭖﭗﭘﭙ ﭛﭜﭝﭞﭟ ﭡﭢﭣﭤ ﭦﭧﭨﭩ ﭫﭬﭭ ﭯﭰﭱﭲﭳ ﭵﭶﭷﭸﭹ ﭻﭼﭽﭾﭿﮀ ﮂﮃﮄﮅﮆ ﮈﮉﮊﮋ ﮍﮎﮏﮐ ﮒﮓﮔ ﮖﮗﮘ ﮚﮛﮜﮝﮞﮟ ﮡﮢﮣﮤ ﮦﮧﮨﮩ ﮫﮬﮭ ﮯﮰﮱﯓ ﯕﯖﯗﯘ ﯚﯛﯜﯝﯞﯟﯠ ﯢﯣﯤﯥﯦ ﯨﯩﯪﯫﯬﯭ ﯯﯰﯱﯲﯳ ﯵﯶﯷ ﯹﯺﯻﯼﯽﯾﯿﰀﰁﰂﰃﰄﰅﰆﰇﰈﰉﰊﰋﰌﰍﰎﰏﰐﰑﰒﰓﰔ ﭑﭒﭓﭔ

«أَلْفَوْا آباءَهُمْ ضالِّينَ» (٦٩) وجدوا..
«يُهْرَعُونَ» (٧٠) يستحثون من خلفهم «١» ويعطف أوائلهم..
«فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُنْذَرِينَ إِلَّا عِبادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ» (٧٣- ٧٤) نصبها للاستثناء، من «المنذرين»..
«فَراغَ عَلَيْهِمْ ضَرْباً بِالْيَمِينِ» (٩٣) أي أجال عليهم ضربا للآلهة..
«فَأَقْبَلُوا إِلَيْهِ يَزِفُّونَ» (٩٤) تقول العرب للنعامة: تزفّ وهو أول عدوها وآخر مشيها «٢» وجاءنى الرجل يزفّ زفيف النعامة أي من سرعته..
«فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ» (١٠٢) أي أدرك ما أن يسعى على أهله أدرك وأعانه..
«فَلَمَّا أَسْلَما وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ» (١٠٣) أي صرعه وللوجه جبينان والجبهة بينهما قال ساعدة بنى جوءيّة الهذلي:
وطلّ تليلا للجبين
«٣» «٤» «٥» [٧٧٧]

(١). - ٢ «يهرعون... خلفهم» : روى القرطبي (١٥/ ٨٨) هذا الكلام عنه.
(٢). - ٦- ٧ «تقول... مشيها» : هذا الكلام فى الطبري ٢٣/ ٤٢.
(٣). - ٧٧٧: ديوان الهذليين ١/ ٢٣٤.
(٤). - ٧٧٨: فى اللسان (تلل).
(٥). - ٧٧٩: من قصيدة مفضلية لجابر بن حتى التغلبي وهى مختلف فى عزوها انظر الشرح ٤٢١- ٤٤٢ وهذا البيت مع آخرين فى النقائض ص ٤٥٨، ٨٨٧، والاقتضاب ص ٤٣٩ وشواهد المغني ص ١٩١، وشواهد الكشاف ٢٨٦.

صفحة رقم 171
مجاز القرآن
عرض الكتاب
المؤلف
أبو عبيدة معمر بن المثنى التيمى البصري
تحقيق
محمد فؤاد سزگين
الناشر
مكتبة الخانجى - القاهرة
الطبعة
1381
عدد الأجزاء
1
التصنيف
ألفاظ القرآن
اللغة
العربية