
أخرج ابْن جرير وَابْن أبي حَاتِم عَن السّديّ قَالَ: أخْبرهُم أَنه يعلم مَا أَسرُّوا من ذَلِك وَمَا أعْلنُوا فَقَالَ ﴿إِن تخفوا مَا فِي صدوركم أَو تبدوه يُعلمهُ الله﴾
وَأخرج عبد بن حميد وَابْن أبي حَاتِم عَن قَتَادَة ﴿يَوْم تَجِد كل نفس مَا عملت من خير محضراً﴾ يَقُول: موفراً
وَأخرج ابْن جرير وَابْن أبي حَاتِم عَن الْحسن فِي قَوْله ﴿وَمَا عملت من سوء تودُّ لَو أَن بَينهَا وَبَينه أمداً بَعيدا﴾ قَالَ: يسر أحدهم أَن لَا يلقى عمله ذَلِك أبدا يكون ذَلِك مَنَاة وَأما فِي الدُّنْيَا فقد كَانَت خَطِيئَة يستلذها
وَأخرج ابْن جرير وَابْن أبي حَاتِم عَن السّديّ ﴿أمداً بَعيدا﴾ قَالَ: مَكَانا بَعيدا
وَأخرج ابْن جرير عَن ابْن جريج ﴿أمداً﴾ قَالَ: أَََجَلًا
وَأخرج ابْن جرير وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن الْحسن فِي قَوْله ﴿ويحذركم الله نَفسه وَالله رؤوف بالعباد﴾ قَالَ: من رأفته بهم حذرهم نَفسه
الْآيَتَانِ ٣١ - ٣٢