آيات من القرآن الكريم

فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ جَاءُوا بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَالْكِتَابِ الْمُنِيرِ
ﮑﮒﮓﮔﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜ

فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ جَاءُوا بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَالْكِتَابِ الْمُنِيرِ (١٨٤)
﴿فَإِن كَذَّبُوكَ فَقَدْ كُذّبَ رُسُلٌ مّن قَبْلِكَ﴾ فإن كذبك اليهود فلا يهولنك فقد فعلت الأمم بأنبيائها كذلك ﴿جاؤوا بالبينات﴾ بالمعجزات الظاهرات ﴿والزبر﴾ الكتب جمع زبور من الزبر وهو الكتابة
آل عمران (١٨٤ _ ١٨٧)
وبالزبر شامى ﴿والكتاب﴾ جنسه ﴿المنير﴾ المضئ قيل هما واحد في الأصل وإنما ذكرا الاختلاف الوصفين فالزبور كتاب فيه حكم زاجرة والكتاب الهادى

صفحة رقم 317
مدارك التنزيل وحقائق التأويل
عرض الكتاب
المؤلف
أبو البركات عبد الله بن أحمد بن محمود حافظ الدين النسفي
تقديم
محي الدين ديب مستو
الناشر
دار الكلم الطيب، بيروت
سنة النشر
1419 - 1998
الطبعة
الأولى
عدد الأجزاء
3
التصنيف
التفسير
اللغة
العربية