آيات من القرآن الكريم

إِنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ
ﭺﭻﭼﭽﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉﮊ ﮌﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔ ﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯﮰﮱ ﯔﯕﯖﯗﯘﯙﯚﯛﯜﯝﯞﯟﯠﯡﯢ ﯤﯥﯦﯧﯨﯩﯪﯫﯬﯭﯮ ﯰﯱﯲﯳﯴﯵﯶﯷﯸﯹﯺﯻﯼﯽﯾﯿﰀﰁ ﰃﰄﰅﰆﰇﰈﰉﰊﰋﰌﰍﰎﰏﰐﰑﰒﰓﰔﰕﰖﰗﰘ ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙ ﭛﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰﭱ ﭳﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼﭽﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉﮊﮋﮌﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛ ﮝﮞﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯ ﮱﯓﯔﯕﯖﯗ ﯙﯚﯛﯜ ﯞﯟﯠﯡﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩ ﯫﯬﯭﯮﯯﯰﯱﯲﯳﯴﯵﯶﯷﯸﯹﯺﯻﯼﯽﯾﯿﰀﰁ ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙ ﭛﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰﭱﭲﭳﭴ ﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼﭽﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅ ﮇﮈﮉﮊﮋﮌﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔ ﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪ ﮬﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔ ﯖﯗﯘﯙﯚﯛﯜﯝﯞﯟﯠﯡﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩﯪﯫﯬﯭﯮﯯﯰ ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤﭥﭦ

وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ أي من كل جنس حسن، يبهج، أي يشرح. وهو فعيل في معنى فاعل. يقال: امرأة ذات خلق باهج.
٩- ثانِيَ عِطْفِهِ أي متكبر معرض.
١١- وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلى حَرْفٍ على وجه واحد ومذهب واحد.
فَإِنْ أَصابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ. وَإِنْ أَصابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلى وَجْهِهِ أي ارتد.
١٣- لَبِئْسَ الْمَوْلى أي الوليّ.
وَلَبِئْسَ الْعَشِيرُ أي الصاحب والخليل.
١٥- مَنْ كانَ يَظُنُّ أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللَّهُ أي لن يرزقه الله. وهو قول أبي عبيدة، يقال: مطر ناصر، وأرض منصورة. أي ممطورة. وقال المفسرون: من كان يظن أن لن ينصر الله محمدا.
فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّماءِ أي بحبل إلى سقف البيت.
ثُمَّ لْيَقْطَعْ فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ أي حيلته غيظة ليجهد جهده، وقد ذكرت ذلك في تأويل المشكل بأكثر من هذا التفسير.
١٩- يُصَبُّ مِنْ فَوْقِ رُؤُسِهِمُ الْحَمِيمُ أي الماء الحار.
٢٠- يُصْهَرُ بِهِ ما فِي بُطُونِهِمْ أي يذاب. يقال: صهرت النار الشّحمة. والصّهارة: ما أذيب من الألية.
٢٥- سَواءً الْعاكِفُ فِيهِ وَالْبادِ المقيم فيه والبادي، وهو الطارئ من البدو، سواء فيه: ليس المقيم فيه بأولي من النازح إليه.
وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحادٍ أي من يرد فيه إلحادا. وهو الظلم والميل عن

صفحة رقم 248

الحق. فزيدت الباء، كما قال: تَنْبُتُ بِالدُّهْنِ [سورة المؤمنون آية:
٢٠]، وكما قال الآخر:
سود المحاجر لا يقرأن بالسّور أي لا يقرأن السّور. وقال الآخر:
نضرب بالسيف ونرجو بالفرج «١»
٢٦- وَإِذْ بَوَّأْنا لِإِبْراهِيمَ مَكانَ الْبَيْتِ أي جعلنا له بيتا.
٢٧- يَأْتُوكَ رِجالًا أي رجّالة، جمع راجل، مثل له صاحب.
وصحاب.
وَعَلى كُلِّ ضامِرٍ أي ركبانا على ضمر من طول السفر.
مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ أي بعيد غامض.
٢٨- لِيَشْهَدُوا مَنافِعَ لَهُمْ يقال: التجارة.
وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُوماتٍ يوم التّروية، ويوم عرفة، ويوم النحر. ويقال: أيام العشر كلها.
٢٩- ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ والتّفث: الأخذ من الشارب والأظفار، ونتف الإبطين، وحلق العانة.
بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ سمي بذلك لأنه عتيق من التّجبّر، فلا يتكبر عنده جبار.
٣٠- وَمَنْ يُعَظِّمْ حُرُماتِ اللَّهِ يعني رمي الجمار، والوقوف بجمع وأشباه ذلك. وهي شعائر الله.

(١) البيت للنابغة الجعدي:

صفحة رقم 249
غريب القرآن
عرض الكتاب
المؤلف
أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينَوَريّ
تحقيق
سعيد اللحام
عدد الأجزاء
1
التصنيف
ألفاظ القرآن
اللغة
العربية
نحن بنو جعدة أصحاب الفلج نضرب بالسيف ونرجو الفرج