آيات من القرآن الكريم

قَالَ خُذْهَا وَلَا تَخَفْ ۖ سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا الْأُولَىٰ
ﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉﮊ ﮌﮍﮎ ﮐﮑﮒﮓﮔ ﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝ ﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩ ﮫﮬﮭﮮ ﮰﮱﯓﯔﯕ ﯗﯘﯙﯚﯛ ﯝﯞﯟ ﯡﯢﯣﯤ ﯦﯧ ﯩﯪﯫﯬﯭ ﯯﯰ ﯲﯳﯴ ﯶﯷﯸ ﯺﯻﯼ ﯾﯿ ﰁﰂﰃﰄ ﰆﰇﰈﰉﰊ ﰌﰍﰎﰏﰐ ﭑﭒﭓﭔﭕﭖ ﭘﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮ ﭰﭱﭲﭳﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼﭽﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉﮊﮋﮌﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔ ﮖﮗ ﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠ

فَتَرْدى أي تهلك. والرّدي: الموت والهلاك.
١٨- وَأَهُشُّ بِها عَلى غَنَمِي: أخبط بها الورق.
وَلِيَ فِيها مَآرِبُ أُخْرى أي حوائج اخرى. واحدها: مأربة ومأربة.
٢١- سَنُعِيدُها سِيرَتَهَا الْأُولى أي: نردّها عصا كما كانت.
٢٢- وَاضْمُمْ يَدَكَ إِلى جَناحِكَ أي الى جيبك.
مِنْ غَيْرِ سُوءٍ أي من غير برص.
٢٧- وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسانِي أي رتّة كانت في لسانه.
٣١- اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي أي: ظهري. ومنه يقال: آزرت فلانا على الأمر، أي قويته عليه، وكنت له فيه ظهيرا. فأما وازرته: فصرت له وزيرا.
وأصل الوزارة من الوزر- وهو الحمل- كأن الوزير يحمل عن السلطان [الثّقل].
٣٦- قالَ قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يا مُوسى أي طلبتك. وهو فعل من سألت. أي أعطيت [ما] سألت.
٣٨- إِذْ أَوْحَيْنا إِلى أُمِّكَ أي قذفنا في قلبها. ومثله: وَإِذْ أَوْحَيْتُ إِلَى الْحَوارِيِّينَ [سورة المائدة آية: ١١١].
٣٩- و (اليمّ) : البحر.
وَلِتُصْنَعَ عَلى عَيْنِي أي لتربي بمرأى مني، على محبّتي فيك.
٤٠- عَلى مَنْ يَكْفُلُهُ أي يضمه. ومثله: وَكَفَّلَها زَكَرِيَّا [سورة آل عمران آية: ٣٧].
٤١- وَفَتَنَّاكَ فُتُوناً أي اختبرناك.

صفحة رقم 236
غريب القرآن
عرض الكتاب
المؤلف
أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينَوَريّ
تحقيق
سعيد اللحام
عدد الأجزاء
1
التصنيف
ألفاظ القرآن
اللغة
العربية