آيات من القرآن الكريم

رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ ۚ إِنْ تَكُونُوا صَالِحِينَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلْأَوَّابِينَ غَفُورًا
ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢ ﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯ ﭱﭲﭳﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼﭽ ﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉﮊ ﮌﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔ ﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯﮰ ﯓﯔﯕﯖﯗﯘﯙﯚﯛﯜﯝﯞ ﯠﯡﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩﯪﯫﯬ

«فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ»
(١٦) أي فوجب عليها العذاب.
«مَدْحُوراً» (١٨) أي مقصى مبعدا، يقال: أدحر الشيطان عنك، [ومصدره الدّحور].
«وَقَضى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ» (٢٣) مجازه: وأمر ربّك.
«فَلا تَقُلْ لَهُما أُفٍّ» (٢٣) «١» تكسر وتضمّ وتفتح بغير تنوين، وموضعه فى معناه ما غلظ وقبح من الكلام.
«فَإِنَّهُ كانَ لِلْأَوَّابِينَ غَفُوراً» (٢٥) أي للتّوابين من الذنوب.
[ «المبذّرين» ] (٢٧) المبذّر هو المسرف المفسد العائث.

(١) «أف» : قرأها نافع وحفص بالتنوين وكسر الفاء وابن كثير وابن عامر بفتح الفاء من غير تنوين والباقون بكسرها من غير تنوين (الداني ١٣٩).

صفحة رقم 374
مجاز القرآن
عرض الكتاب
المؤلف
أبو عبيدة معمر بن المثنى التيمى البصري
تحقيق
محمد فؤاد سزگين
الناشر
مكتبة الخانجى - القاهرة
الطبعة
1381
عدد الأجزاء
1
التصنيف
ألفاظ القرآن
اللغة
العربية