آيات من القرآن الكريم

وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ ۗ وَإِنَّ السَّاعَةَ لَآتِيَةٌ ۖ فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ
ﮞﮟﮠﮡﮢﮣ ﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔﯕ ﯗﯘﯙﯚﯛ ﯝﯞﯟﯠﯡﯢﯣ ﯥﯦﯧﯨﯩﯪﯫﯬﯭﯮﯯﯰﯱﯲﯳ

﴿ فَمَآ أَغْنَىٰ ﴾: دفع عنهم العذاب.
﴿ مَّا كَانُواْ يَكْسِبُونَ ﴾: من البيوت وغيرها.
﴿ وَمَا خَلَقْنَا ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَآ إِلاَّ ﴾: خلقاً ملتبساً.
﴿ بِٱلْحَقِّ ﴾: فَما يدُوْمُ الشّرور [والفساد] ﴿ وَإِنَّ ٱلسَّاعَةَ لآتِيَةٌ ﴾: فننتقم من المكذبين.
﴿ فَٱصْفَحِ ﴾: أعرض عنهم.
﴿ ٱلصَّفْحَ ٱلْجَمِيلَ ﴾: بلا جز، نُسخت بالقتال.
﴿ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ ٱلْخَلاَّقُ ﴾: لكل شيء.
﴿ ٱلْعَلِيمُ ﴾: بكل حال.
﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعاً مِّنَ ﴾: الآيات الفاتحة ﴿ ٱلْمَثَانِي ﴾: بيان للسبع من التثنية أو الثناء كما مرَّ في الفاتحة.
﴿ وَٱلْقُرْآنَ ٱلْعَظِيمَ ﴾: عطف الكل على البعض ﴿ لاَ تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ ﴾: لا تنظر نظر راغبٍ ﴿ إِلَىٰ مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجاً ﴾: أصنافا.
﴿ مِّنْهُمْ ﴾: من الكفار واستغن بالقرآن.
﴿ وَلاَ تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ ﴾: إن لم يؤمنوا ﴿ وَٱخْفِضْ جَنَاحَكَ ﴾: تواضع.
﴿ لِلْمُؤْمِنِينَ ﴾: كناية عن حسن التبدير والإشفاق من خفض الطائر جناحه على الفروخ وضمها إليه.

صفحة رقم 530
الصراط المستقيم في تبيان القرآن الكريم
عرض الكتاب
المؤلف
نور الدين أحمد بن محمد بن خضر العمري الشافعي الكازروني
عدد الأجزاء
1
التصنيف
التفسير
اللغة
العربية