آيات من القرآن الكريم

هَٰذَا بَلَاغٌ لِلنَّاسِ وَلِيُنْذَرُوا بِهِ وَلِيَعْلَمُوا أَنَّمَا هُوَ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ
ﯨﯩﯪﯫﯬﯭﯮﯯﯰﯱﯲﯳﯴ

٥٣ - ﴿هذا بلاغ﴾ هذا الإنذار كافٍ للناس، أو هذا القرآن كافٍ للناس. ﴿ولينذروا﴾ بالقرآن ﴿وليعلموا﴾ بما فيه من الدلائل على التوحيد ﴿أنما هو إله واحد وليذكر﴾ بمواعظه ذوو العقول، قيل نزلت في أبي بكر - رضي الله تعالى عنه - وأصحابه.

صفحة رقم 169

سورة الحجر
مكية اتفاقاً.

بسم الله الرحمن الرحيم

﴿ألر تلك ءايات الكتاب وقرءانٍ مبين ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين ذرهم يأكلوا ويتمتعوا ويلههم الأمل فسوف يعلمون﴾

صفحة رقم 170
تفسير العز بن عبد السلام
عرض الكتاب
المؤلف
عز الدين عبد العزيز بن عبد السلام بن أبي القاسم بن الحسن السلمي الدمشقيّ
تحقيق
عبد الله بن إبراهيم الوهيبي
الناشر
دار ابن حزم - بيروت
سنة النشر
1416
الطبعة
الأولى
عدد الأجزاء
3
التصنيف
التفسير
اللغة
العربية