آيات من القرآن الكريم

وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ سُجَّدًا ۖ وَقَالَ يَا أَبَتِ هَٰذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا ۖ وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجَاءَ بِكُمْ مِنَ الْبَدْوِ مِنْ بَعْدِ أَنْ نَزَغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي ۚ إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِمَا يَشَاءُ ۚ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ
ﮊﮋﮌﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔﯕﯖﯗﯘﯙﯚﯛﯜ

والعرش سرير المملكةوخروا له الابوان والاخوة غلبهم السلام وكانت سجدةتحيه لا سجدة عبادة وكانوا يتحايون بالانحناء والسجود في الزمن الاول فنهي نبينا عليه السلام عن ذالك قال عطاء وخروا له يعني للهنزغ افسدلطيف لما يشاء أي عالم بدقائق الاموروانما ذكر السجن دون الجب ليصح معنى لاتثريب عليكم

صفحة رقم 1006
تذكرة الاريب في تفسير الغريب
عرض الكتاب
المؤلف
جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي
عدد الأجزاء
1
التصنيف
ألفاظ القرآن
اللغة
العربية