آيات من القرآن الكريم

وَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ ثُمَّ اللَّهُ شَهِيدٌ عَلَىٰ مَا يَفْعَلُونَ
ﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉﮊﮋﮌﮍ

أخرج ابْن جرير وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم وَأَبُو الشَّيْخ عَن مُجَاهِد رَضِي الله عَنهُ فِي قَوْله ﴿وَإِمَّا نرينك بعض الَّذِي نعدهم﴾ قَالَ: سوء الْعَذَاب فِي حياتك ﴿أَو نتوفينك﴾ قبل ﴿فإلينا مرجعهم﴾ وَفِي قَوْله ﴿وَلكُل أمة رَسُول فَإِذا جَاءَ رسولهم﴾ قَالَ: يَوْم الْقِيَامَة (لم يتَنَاوَل الْمُؤلف تَفْسِير بَقِيَّة الْآيَات هَكَذَا فِي الأَصْل)

صفحة رقم 365

الْآيَة ٥٧

صفحة رقم 366
الدر المنثور في التأويل بالمأثور
عرض الكتاب
المؤلف
جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر بن محمد ابن سابق الدين الخضيري السيوطي
الناشر
دار الفكر - بيروت
سنة النشر
1432 - 2011
عدد الأجزاء
8
التصنيف
كتب التفسير
اللغة
العربية