موسوعة موضوعات القرآن الكريم

الاكل : آيات عن أدب الأكل في بيوت الآخرين

decoration
آيات عن الاكل
decoration
الجميع أن يطعم منه ذو الحاجة أنبياء الله وحديث عن الأكل [صالح عليه السلام] أنبياء الله وحديث عن الأكل [إبراهيم عليه السلام] أنبياء الله وحديث عن الأكل [عيسى عليه السلام] أكل الرسل للطعام تأكيد لبشريتهم أنبياء الله وحديث عن الأكل [يوسف عليه السلام] أكلُ محرَّم وليس بطعام [أكل أموال النساء بغير حق] أكلُ محرَّم وليس بطعام [أكل أموال اليتامى] أنبياء الله وحديث عن الأكل [إسرائيل/يعقوب] أحكام متصلة بالطعام [حلّ الأكل في بيوت هؤلاء] أكلُ محرَّم وليس بطعام [أكل أموال الناس بالباطل] أحكام متصلة بالطعام [تحريم الأكل بعد طلوع الفجر في رمضان] أدب الأكل في بيوت الآخرين أن يكون سبيلاً لشكر المنعم الرزّاق أنبياء الله وحديث عن الأكل [موسى عليه السلام] أنبياء الله وحديث عن الأكل [آدم عليه السلام] إطعام الطعام يُكفر الذنوب ويجبر نقص العبادات التحريم والإحلال حق الله وحده تأمّل أمر الطعام من سبل الإيمان بالخالق الذين يأكلون كما تأكل الأنعام شرط الأكل [أن يكون حلالاً طيباً] شرط الأكل [أن يكون باعتدال بلا إسراف ولا ترف وبعد أداء حقه] شرط الأكل [أن يذكر اسم الله عليه] شرط الأكل [أن نتقي الله فيه بلا طغيان ولا عدوان ولا فساد في الأرض] طعام له قصة طعام أهل النار الطعام الهنىء في الآخرة بعض ثواب الصالحين الطعام نعمةٌ يجب شكرها فضل الإطعام ابتغاء مرضاة اللَّه مواقف جاهلية من إطعام الطعام [تحريم وتحليل] معاني الأكل في القرآن [أكل السنين للمخزون: استنفاد الناس له] معاني الأكل في القرآن [أكل النار للقربان: إتيانها عليه] ما حرّم على اليهود خاصة بسبب بغيهم ما حرم أكله فهو الخبيث مواقف جاهلية من إطعام الطعام [رفضهم إطعام الفقير] معاني الأكل في القرآن [أكل الأخ لحم أخيه بمعنى الغيبة] معاني الأكل في القرآن [أكل التراث: أخذه بغير حق]
أدب الأكل في بيوت الآخرين

ﵟ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَىٰ طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَٰكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ ۚ إِنَّ ذَٰلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ ۖ وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ ۚ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ۚ ذَٰلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ ۚ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا ۚ إِنَّ ذَٰلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمًا[سورة الأحزاب]

يا أيها الذين آمنوا بالله وعملوا بما شرع لهم، لا تدخلوا بيوت النبي إلا بعد أن يأذن لكم بدخولها بدعوتكم إلى طعام، ولا تطيلوا الجلوس تنتظرون نضج الطعام، ولكن إذا دعيتم إلى طعام فادخلوا، فإذا أكلتم فانصرفوا، ولا تمكثوا بعده يستأنس بعضكم بحديث بعض، إن ذلك المكث كان يؤذي النبي صلّى الله عليه وسلّم فيستحيي أن يطلب منكم الانصراف، والله لا يستحيي أن يأمر بالحق، فأمركم بالانصراف عنه حتى لا تؤذوه صلّى الله عليه وسلّم بالمكث، وإذا طلبتم من زوجات النبي صلّى الله عليه وسلّم حاجة مثل آنية ونحوها فاطلبوا حاجتكم تلك من وراء ستر، ولا تطلبوها منهن مواجهة حتى لا تراهنّ أعينكم؛ صونًا لهنّ؛ لمكانة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، ذلكم الطلب من وراء ستر أطهر لقلوبكم وأطهر لقلوبهنّ؛ حتى لا يتطرّق الشيطان إلى قلوبكم وقلوبهنّ بالوسوسة وتزيين المنكر، وما ينبغي لكم - أيها المؤمنون - أن تؤذوا رسول الله بالمكث للحديث، ولا أن تتزوجوا نساءه من بعد موته، فهنّ أمهات المؤمنين، ولا يجوز لأحد أن يتزوج أمه، إن ذلكم الإيذاء - ومن صوره نكاحكم نساءه من بعد موته - حرام ويعدُّ عند الله إثمًا عظيمًا.