موسوعة موضوعات القرآن الكريم

المرأة : آيات عن المرأة في ظل الإسلام [هي كالرجل أمام المسئولية]

decoration
آيات عن المرأة
decoration
الجميع الأنثى كالذكر بعض هبة الخالق للأبوين الأصل في معاملتها عموماً هو الإحسان بلاءٌ عظيم أن تكون المرأة ولا يكون الرّجل صيانة عرضها من العين الخائنة والكلمة الشائنة علاقتها بالرجل مجال وسوسة الشيطان العلاقة المشروعة بينها وبين الرجل هي الفطرة وما عداها شذوذ عمق العلاقة بينها وبين الرجل القتال دونها مطلب شرعي الكيد بعض طبيعتها من تزاوج الأنثى بالذكر يعمر الكون وتتصل الحياة المرأة في ظل الإسلام [تقرير حقها في مال أبويها وفيما تكسبه] المرأة في ظل الإسلام [هي كالرجل أمام المسئولية] متى وأين تحرم المباشرة بين الزوجين المرأة: سكنٌ للرجل المرأة في ظل الاسلام [تقرير حقها في التصرف في نفسها] المرأة في ظل الإسلام [مساواتها بالرجل في الحقوق وفيما يناسب فطرتها من الواجبات] المرأة في ظل الإسلام [تقرير حقها السياسي في مبايعة النبي صلى الله عليه وسلم] النظرة إليها في الجاهلية [يرونها عبئاً يتعذّر احتماله] النظرة إليها في الجاهلية [اعتبارها عاراً يتخلصون منه أو يخفونه] النظرة إليها في الجاهلية [لأن الأنثى في نظرهم أدنى جعلوها باطلاً من نصيب الله] النظرة إليها في الجاهلية [جعلوا الملائكة إناثاً امتهاناً لقدرهم]
المرأة في ظل الإسلام [هي كالرجل أمام المسئولية]

ﵟ وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلَا مِنْهَا رَغَدًا حَيْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَٰذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَفَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ ۖ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ ۖ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَىٰ حِينٍ [سورة البقرة]

وقلنا: يا آدم اسكن أنت وزوجك - حواء - الجنة، وكُلا منها أكلاً هنيئًا واسعًا لا مُنَغِّص فيه، في أي مكان من الجنة، وإياكما أن تقربا هذه الشجرة التي نهيتكما عن الأكل منها، فتكونا من الظالمين بعصيان ما أمرتكم به.


ﵟ وَيَا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ فَكُلَا مِنْ حَيْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَٰذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَفَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ لِيُبْدِيَ لَهُمَا مَا وُورِيَ عَنْهُمَا مِنْ سَوْآتِهِمَا وَقَالَ مَا نَهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَٰذِهِ الشَّجَرَةِ إِلَّا أَنْ تَكُونَا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونَا مِنَ الْخَالِدِينَ وَقَاسَمَهُمَا إِنِّي لَكُمَا لَمِنَ النَّاصِحِينَ فَدَلَّاهُمَا بِغُرُورٍ ۚ فَلَمَّا ذَاقَا الشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِنْ وَرَقِ الْجَنَّةِ ۖ وَنَادَاهُمَا رَبُّهُمَا أَلَمْ أَنْهَكُمَا عَنْ تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ وَأَقُلْ لَكُمَا إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمَا عَدُوٌّ مُبِينٌ قَالَا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ قَالَ اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ ۖ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَىٰ حِينٍ [سورة الأعراف]

وقال الله لآدم: يا آدم، اسكن أنت وزوجتك حواء الجنة، فكُلا مما فيها من الطيبات ما شئتما، ولا تأكلا من هذه الشجرة (شجرة عَيَّنها الله لهما) فإنكما إن أكلتما منها بعد نهيي لكما كنتما من المتجاوزين لحدود الله.