آيات عن المرأة
الجميع
الأنثى كالذكر بعض هبة الخالق للأبوين
الأصل في معاملتها عموماً هو الإحسان
بلاءٌ عظيم أن تكون المرأة ولا يكون الرّجل
صيانة عرضها من العين الخائنة والكلمة الشائنة
علاقتها بالرجل مجال وسوسة الشيطان
العلاقة المشروعة بينها وبين الرجل هي الفطرة وما عداها شذوذ
عمق العلاقة بينها وبين الرجل
القتال دونها مطلب شرعي
الكيد بعض طبيعتها
من تزاوج الأنثى بالذكر يعمر الكون وتتصل الحياة
المرأة في ظل الإسلام [تقرير حقها في مال أبويها وفيما تكسبه]
المرأة في ظل الإسلام [هي كالرجل أمام المسئولية]
متى وأين تحرم المباشرة بين الزوجين
المرأة: سكنٌ للرجل
المرأة في ظل الاسلام [تقرير حقها في التصرف في نفسها]
المرأة في ظل الإسلام [مساواتها بالرجل في الحقوق وفيما يناسب فطرتها من الواجبات]
المرأة في ظل الإسلام [تقرير حقها السياسي في مبايعة النبي صلى الله عليه وسلم]
النظرة إليها في الجاهلية [يرونها عبئاً يتعذّر احتماله]
النظرة إليها في الجاهلية [اعتبارها عاراً يتخلصون منه أو يخفونه]
النظرة إليها في الجاهلية [لأن الأنثى في نظرهم أدنى جعلوها باطلاً من نصيب الله]
النظرة إليها في الجاهلية [جعلوا الملائكة إناثاً امتهاناً لقدرهم]
العلاقة المشروعة بينها وبين الرجل هي الفطرة وما عداها شذوذ
ﵟ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ ۖ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ ۖ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىٰ يَطْهُرْنَ ۖ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَﳝ ﵞ [سورة البقرة]
٢٢٢ - ويسألك أصحابك - أيها النبي - عن الحيض (وهو دم طبيعي يخرج من رحم المرأة في أوقات مخصوصة)؟ قل مجيبًا إياهم: الحيض أذى للرجل والمرأة، فاجتنبوا جماع النساء في وقته، ولا تقربوهن بالوطء حتى ينقطع الدم عنهن، ويتطهرن منه بالغُسل، فإذا انقطع وتطهرن منه فجامعوهن على الوجه الذي أباح لكم: طاهرات في قُبُلهن، إن الله يحب المكثرين من التوبة من المعاصي، والمبالغين في الطهارة من الأخباث.
ﵟ وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا ۖ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًاﰟ ﵞ [سورة الإسراء]
واحذروا الزنى، وتجنبوا ما يشجع عليه، إنه كان متناهيًا في القبح، وساء طريقًا لما يؤديه من اختلاط الأنساب، ومن عذاب الله.
المزيد من الموضوعات القرآنية