آيات من القرآن الكريم

۞ وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً ۚ فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ
ﭸﭹﭺﭻﭼﭽﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉﮊﮋﮌﮍﮎ ﮐﮑﮒﮓﮔﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢ ﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔﯕﯖﯗ ﯙﯚﯛﯜﯝﯞﯟﯠﯡﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩﯪﯫﯬﯭﯮﯯﯰﯱﯲﯳﯴ ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰ ﭲﭳﭴﭵﭶﭷﭸﭹ ﭻﭼﭽﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉﮊﮋﮌﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯﮰ ﯓﯔﯕﯖﯗﯘﯙﯚﯛﯜﯝﯞﯟﯠﯡﯢﯣﯤ ﯦﯧﯨﯩﯪﯫﯬﯭﯮﯯﯰﯱﯲﯳﯴﯵﯶﯷﯸﯹﯺﯻﯼﯽ ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠﭡ ﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰﭱﭲﭳﭴﭵ ﭷﭸﭹﭺﭻﭼﭽﭾﭿﮀﮁﮂ ﮄﮅﮆﮇﮈﮉﮊﮋﮌﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓ ﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪ ﮬﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔﯕﯖﯗﯘﯙﯚ ﱿ

الأرض ممتنع من الشهوات. فشبه الصائم به. لإمساكه في صومه عن المطعم والمشرب والنكاح.
١١٤- (الأوّاه) المتأوّه حزنا وخوفا. قال المثقّب العبدي وذكر ناقته:

إذا قمت أرحلها بليل تأوّه آهة الرّجل الحزين
١١٧- يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ أي: بما اتسعت.
يريد: ضاقت: تعدل وتميل عليهم مع سعتها.
١١٨- ضاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِما رَحُبَتْ أي بما اتسعت. يريد:
ضاقت عليهم مع سعتها.
وَظَنُّوا أَنْ لا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ أي استيقنوا أن لا ينجيهم من الله ومن عذابه غيره شيء.
١٢٠- و (المخمصة) : المجاعة. وهو الخمص.
١٢٢- لِيَنْفِرُوا كَافَّةً أي جميعا.
فَلَوْلا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ أي هلّا نفر!
١٢٥- فَزادَتْهُمْ رِجْساً إِلَى رِجْسِهِمْ أي كفرا إلى كفرهم.
١٢٨- عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ أي شديد عليه ما أعنتكم «١» وضركم.
(١) العنت بفتحتين الإثم وبابه طرب ومنه قوله تعالى: عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ والعنت أيضا الوقوع في أمر شاق وبابه أيضا طرب والمتعنت طالب الزلة. (انظر مختار الصحاح ص ٤٥٦).

صفحة رقم 168
غريب القرآن
عرض الكتاب
المؤلف
أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينَوَريّ
تحقيق
سعيد اللحام
عدد الأجزاء
1
التصنيف
ألفاظ القرآن
اللغة
العربية