آيات من القرآن الكريم

وَقَالُوا لَوْلَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ مَلَكٌ ۖ وَلَوْ أَنْزَلْنَا مَلَكًا لَقُضِيَ الْأَمْرُ ثُمَّ لَا يُنْظَرُونَ
ﭡﭢﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰ ﰁ ​ ﭲﭳﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼﭽ ﰂ ​ ﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉ ﰃ ​ ﮋﮌﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔﮕﮖ ﰄ ​ ﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔﯕﯖﯗ ﰅ ​ ﯙﯚﯛﯜﯝﯞﯟﯠﯡﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨ ﰆ ​ ﯪﯫﯬﯭﯮﯯﯰﯱﯲﯳﯴﯵﯶﯷ ﰇ ​ ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙ ﰈ ​

سورة الأنعام
مكية كلها: إلّا ثلاث آيات نزلت بالمدينة من قوله: قل تعالوا إلى قوله: تتقون
٢- ثُمَّ قَضى أَجَلًا بالموت. وَأَجَلٌ مُسَمًّى عنده للدنيا إذا فنيت.
٦- و (القرن) يقال: هو ثمانون سنة. قال أبو عبيدة: يروون أن أقل ما بين القرنين ثلاثون سنة.
مِدْراراً بالمطر. أي غزيرا. من درّيدرّ.
٧- وَلَوْ نَزَّلْنا عَلَيْكَ كِتاباً فِي قِرْطاسٍ أي صحفية. وكذلك قوله: تَجْعَلُونَهُ قَراطِيسَ [سورة الأنعام أية: ٩١] أي صحفا. قال المرّار:

عفت المنازل غير مثل الأنقس بعد الزمان عرفته بالقرطس
فوقفت تعترف الصحيفة بعد ما عمس الكتاب وقد يرى لم يعمس
والأنقس: جمع نقس مثل قدح وأقدح وأقداح. أراد: غير مثل النّقس

صفحة رقم 131
عرض المزيد
غريب القرآن
عرض الكتاب
المؤلف
أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينَوَريّ
تحقيق
سعيد اللحام
عدد الأجزاء
1
التصنيف
ألفاظ القرآن
اللغة
العربية