آيات من القرآن الكريم

وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۖ لَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ ۖ وَنُدْخِلُهُمْ ظِلًّا ظَلِيلًا
ﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰﭱﭲﭳﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼ ﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉ ﮋﮌﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟ ﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔﯕﯖﯗ ﯙﯚﯛﯜﯝﯞﯟﯠﯡﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩﯪﯫﯬﯭﯮﯯﯰﯱﯲﯳﯴ ﯶﯷﯸﯹﯺﯻﯼﯽﯾﯿﰀﰁﰂﰃﰄﰅﰆﰇﰈﰉﰊﰋﰌﰍﰎﰏﰐﰑﰒﰓ

[ «نقيرا» ] (٥٣) النّقرة فى ظهر النواة.
«أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ» (٥٤) معناها: أيحسدون الناس.
«وَكَفى بِجَهَنَّمَ سَعِيراً» (٥٥) أي وقودا. «١»
«نُصْلِيهِمْ ناراً» (٥٦) : نشويهم بالنار وننضجهم بها، يقال: أتانا بحمل مصلى مشوى، وذكروا أن يهودية أهدت إلى النبي ﷺ شاة مصلية، «٢» أي مشوية.
«وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ» (٥٩) أي ذوى الأمر، «٣» والدليل على ذلك أن واحدها «ذو».
«فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ» (٥٩) أي اختلفتم.
«فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ» (٥٩) أي حكمه إلى الله فالله أعلم.

(١) «بجهنم... وقودا» نقله البخاري، وقال ابن حجر (٨/ ١٨٨) : هو قول أبى عبيدة أيضا.
(٢) «شاة مصلية» : أنظر الحديث فى النهاية واللسان (صلى).
(٣) «وأولى... ذوى الأمر» : كذا فى البخاري، وقال ابن حجر (٨/ ١٩٠) :
هو تفسير أبى عبيدة، قال ذلك فى هذه الآية، وزاد: «والدليل... ذو». أي واحد أولى لأنها لا واحد لها من لفظها.

صفحة رقم 130
مجاز القرآن
عرض الكتاب
المؤلف
أبو عبيدة معمر بن المثنى التيمى البصري
تحقيق
محمد فؤاد سزگين
الناشر
مكتبة الخانجى - القاهرة
الطبعة
1381
عدد الأجزاء
1
التصنيف
ألفاظ القرآن
اللغة
العربية