آيات من القرآن الكريم

وَوَهَبْنَا لِدَاوُودَ سُلَيْمَانَ ۚ نِعْمَ الْعَبْدُ ۖ إِنَّهُ أَوَّابٌ
ﭼﭽﭾﭿﮀﮁﮂﮃ

وَوَهَبْنَا لِدَاوُودَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ (٣٠)
﴿ووهبنا لداود سليمان نِعْمَ العبد﴾ أي سليمان وقيل داود وليس بالوجه فالمخصوص بالمدح محذوف ﴿إِنَّهُ أَوَّابٌ﴾ وعلل كونه ممدوحاً بكونه أواباً أي كثير الرجوع إلى الله تعالى

صفحة رقم 154
مدارك التنزيل وحقائق التأويل
عرض الكتاب
المؤلف
أبو البركات عبد الله بن أحمد بن محمود حافظ الدين النسفي
تقديم
محي الدين ديب مستو
الناشر
دار الكلم الطيب، بيروت
سنة النشر
1419 - 1998
الطبعة
الأولى
عدد الأجزاء
3
التصنيف
التفسير
اللغة
العربية