آيات من القرآن الكريم

قَالُوا سُبْحَانَكَ أَنْتَ وَلِيُّنَا مِنْ دُونِهِمْ ۖ بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ ۖ أَكْثَرُهُمْ بِهِمْ مُؤْمِنُونَ
ﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪ

﴿قَالُواْ سُبْحَانَكَ﴾ تعاليت وتقدست، وتعاليت عن المثل، والشبيه، والنظير ﴿أَنتَ وَلِيُّنَا﴾ خالقنا، ومعيننا، وكافينا؛ الذي نخلص له في العبادة؛ فكيف نرتضي أن نعبد من دونك؟ ﴿بَلْ كَانُواْ يَعْبُدُونَ الْجِنَّ﴾ الشياطين الذين كانوا يغوونهم بعبادتنا، وعبادة غيرنا

صفحة رقم 526
أوضح التفاسير
عرض الكتاب
المؤلف
محمد محمد عبد اللطيف بن الخطيب
الناشر
المطبعة المصرية ومكتبتها
سنة النشر
1383 - 1964
الطبعة
السادسة، رمضان 1383 ه - فبراير 1964 م
عدد الأجزاء
1
التصنيف
التفسير
اللغة
العربية