آيات من القرآن الكريم

فَأَخْرَجْنَاهُمْ مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ
ﯴﯵﯶﯷﯸﯹﯺ ﯼﯽﯾﯿ ﰁﰂﰃﰄﰅ ﰇﰈﰉﰊﰋ ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗ ﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤ ﭦﭧﭨﭩﭪﭫ ﭭﭮﭯﭰﭱﭲﭳ ﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼﭽ ﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆ ﮈﮉﮊ ﮌﮍﮎﮏ ﮑﮒﮓ ﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫ ﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔﯕ ﯗﯘﯙﯚﯛﯜﯝﯞﯟﯠﯡ ﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩﯪﯫ ﯭﯮﯯﯰﯱ ﯳﯴﯵﯶ ﯸﯹﯺ ﯼﯽﯾ ﰀﰁﰂﰃ ﰅﰆﰇ ﰉﰊﰋﰌﰍ ﰏﰐ ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘ ﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠ ﭢﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯ ﭱﭲﭳ ﰿ ﭵﭶﭷﭸﭹ ﭻﭼﭽ ﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇ ﮉﮊﮋﮌﮍ ﮏﮐﮑﮒ ﮔﮕﮖﮗﮘﮙ ﮛﮜﮝﮞﮟﮠ ﮢﮣﮤﮥﮦ ﮨﮩﮪﮫ ﮭﮮﮯﮰﮱﯓ ﯕﯖﯗﯘﯙ ﯛﯜﯝ ﯟﯠﯡﯢﯣﯤ ﯦﯧﯨﯩ ﯫﯬﯭﯮ ﯰﯱﯲﯳ ﯵﯶﯷﯸ ﯺﯻﯼﯽﯾﯿﰀﰁ ﰃﰄﰅﰆﰇﰈ ﭑﭒﭓﭔﭕﭖ ﭘﭙﭚﭛﭜ ﭞﭟﭠﭡﭢﭣ ﭥﭦﭧﭨ ﭪﭫﭬﭭﭮﭯ ﭱﭲﭳﭴﭵﭶ ﭸﭹﭺ ﭼﭽﭾ ﮀﮁﮂﮃﮄﮅ ﮇﮈﮉﮊﮋﮌﮍ ﮏﮐﮑﮒ

٣٦- أَرْجِهْ وَأَخاهُ أي أخّره وأخاه.
٥٠- قالُوا لا ضَيْرَ هي من «ضاره يضوره ويضيره» بمعنى:
ضرّه. وقد قرىء بها: وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا: لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً: يعني: لا يضركم شيئا.
٥٤- إِنَّ هؤُلاءِ لَشِرْذِمَةٌ أي طائفة.
٦٠- فَأَتْبَعُوهُمْ: لحقوهم مُشْرِقِينَ: مصبحين حين شرقت الشمس، أي طلعت. يقال: اشرقنا، أي دخلنا في الشّروق. كما يقال:
أمسينا وأصبحنا، إذا دخلنا في المساء والصّباح. ومنه قول العرب الجاهلية:
«أشرق ثبير، كيما نغير».. أي أدخل في شروق الشمس.
٦٣- و (الطّود) : الجبل.
٦٤- وَأَزْلَفْنا ثَمَّ الْآخَرِينَ قال الحسن: أهلكنا.
وقال غيره: جمعنا. أراد: جمعناهم في البحر حتى غرقوا. قال: ومنه قيل: «ليلة المزدلفة» أي ليلة الازدلاف، وهو: الاجتماع. ولذلك قيل للموضع: «جمع».
ويقال: أَزْلَفْنا: قدّمنا وقرّبنا. ومنه «أزلفك الله» أي قربك.
ويقال أزلفني كذا عند فلان، أي قرّبني منه منظرا. و «الزّلف» : المنازل والمراقي. لأنها تدنوا بالمسافر والراقي والنازل.
وإلى هذا ذهب قتادة، فقال قرّبهم الله من البحر حتى أغرقهم فيه، ومنه: وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ [سورة الشعراء الآية: ٩٠] أي أدنيت.
وكلّ هذه التأويلات متقاربة: يرجع بعضها إلى بعض.
٨٩- إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ أي خالص من الشّرك.
٩٤- فَكُبْكِبُوا فِيها أي ألقوا على رؤوسهم. وأصل الحرف:
«كبّبوا» من قولك: كببت الإناء. فأبدل من الباء الوسطى كافا: استثقالا

صفحة رقم 272
غريب القرآن
عرض الكتاب
المؤلف
أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينَوَريّ
تحقيق
سعيد اللحام
عدد الأجزاء
1
التصنيف
ألفاظ القرآن
اللغة
العربية