التشابه
قوله تعالى: (بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُونَ) الأعراف:٨١. مع قوله تعالى: (بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ عَادُونَ) الشعراء:١٦٦. مع قوله تعالى: (بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ) النمل:٥٥. وردت هذه الآيات في قصة لوط عليه السلام، ووجه الإشكال بين (مسرفون، عادون، تجهلون)، والضابط: ربط (مسرفون، عادون، تجهلون) بأسماء السور، فالفاء في (مسرفون) نربطها بالفاء في الأعراف والعين في (عادون) بالعين في الشعراء، واللام في (تجهلون) باللام في النمل.
الآيات
ﵟ إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّسَاءِ ۚ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَﱐ ﵞ
[سورة الأعراف]
ﵟ أَئِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّسَاءِ ۚ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَﰶ ﵞ
[سورة النمل]
ﵟ وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ ۚ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ عَادُونَﲥ ﵞ
[سورة الشعراء]
المرفقات