ﰅﰆﰇﰈﰉﰊﰋﰌ
ﱉ
ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛﭜ
ﱊ
ﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤﭥ
ﱋ
ﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰﭱﭲ
ﱌ
ﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼﭽﭾ
ﱍ
ﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆ
ﱎ
ﮈﮉﮊﮋﮌﮍﮎﮏﮐﮑﮒ
ﱏ
ﮔﮕﮖﮗﮘﮙ
ﱐ
ﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢ
ﱑ
ﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯ
ﱒ
ﮱﯓﯔﯕﯖﯗﯘﯙ
ﱓ
ﯛﯜﯝﯞﯟﯠ
ﱔ
ﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩ
ﱕ
ﯫﯬﯭﯮﯯﯰ
ﱖ
ﯲﯳﯴﯵﯶﯷﯸﯹﯺﯻﯼﯽﯾﯿ
ﱗ
ﰁﰂﰃﰄﰅﰆ
ﱘ
ﭑﭒﭓﭔﭕ
ﱙ
ﭗﭘﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰ
ﱚ
ﭲﭳﭴﭵﭶﭷ
ﱛ
ﭹﭺﭻﭼﭽﭾ
ﱜ
ﮀﮁﮂﮃﮄﮅ
ﱝ
[سورة المؤمنون (٢٣) : آية ٧٤]
وَإِنَّ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ عَنِ الصِّراطِ لَناكِبُونَ (٧٤)قيل: هل مثل الأول أي عن الدين، وقيل: إنهم عن طريق الجنة لعادلون حتى يصيروا إلى النار.
[سورة المؤمنون (٢٣) : آية ٧٥]
وَلَوْ رَحِمْناهُمْ وَكَشَفْنا ما بِهِمْ مِنْ ضُرٍّ لَلَجُّوا فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ (٧٥)
وَلَوْ رَحِمْناهُمْ وَكَشَفْنا ما بِهِمْ مِنْ ضُرٍّ أي لو رددناهم إلى الدنيا ولم ندخلهم النار وامتحنّاهم. لَلَجُّوا فِي طُغْيانِهِمْ قال السّدّي: أي في معصيتهم. يَعْمَهُونَ. قال الأخفش: يترددون.
[سورة المؤمنون (٢٣) : آية ٧٦]
وَلَقَدْ أَخَذْناهُمْ بِالْعَذابِ فَمَا اسْتَكانُوا لِرَبِّهِمْ وَما يَتَضَرَّعُونَ (٧٦)
وَلَقَدْ أَخَذْناهُمْ بِالْعَذابِ قال الضحاك: أي بالجوع.
[سورة المؤمنون (٢٣) : آية ٧٧]
حَتَّى إِذا فَتَحْنا عَلَيْهِمْ باباً ذا عَذابٍ شَدِيدٍ إِذا هُمْ فِيهِ مُبْلِسُونَ (٧٧)
حَتَّى إِذا فَتَحْنا عَلَيْهِمْ باباً ذا عَذابٍ شَدِيدٍ قال عكرمة: هو باب من أبواب جهنم عليه من الخزنة أربعمائة ألف، سود وجوههم كالحدأ أنيابهم، قد قلعت الرحمة من قلوبهم إذا بلغوه فتحه الله عليهم.
قل... لله وقل... الله «١» قد ذكرناه بما لا يحتاج إلى زيادة.
[سورة المؤمنون (٢٣) : الآيات ٩١ الى ٩٢]
مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِنْ وَلَدٍ وَما كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ بِما خَلَقَ وَلَعَلا بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ سُبْحانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ (٩١) عالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهادَةِ فَتَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ (٩٢)
عالِمِ الْغَيْبِ، قراءة أهل المدينة وأهل الكوفة على إضمار مبتدأ، وقراءة أبي عمرو عالِمِ الْغَيْبِ «٢» بالخفض على النعت لله جلّ وعزّ وأكثر النحويين الكوفيين والبصريين يذهبون إلى أن الرفع أولى. فحجّة البصريين أنّ قبله رأس آية وقد تمّ الكلام فالابتداء أحسن، وحجّة الكوفيين منهم الفراء «٣» أن الرفع أولى قال: لأنه لو كان مخفوضا لكان بالواو فكان يكون عالم الغيب وتعالى، فلما كان «فتعالى» كان الرفع أولى.
[سورة المؤمنون (٢٣) : الآيات ٩٣ الى ٩٤]
قُلْ رَبِّ إِمَّا تُرِيَنِّي ما يُوعَدُونَ (٩٣) رَبِّ فَلا تَجْعَلْنِي فِي الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (٩٤)
قال أبو إسحاق: ويجوز «ربّ» بضم الباء، ويجوز «ربّي» بإسكان الياء وفتحها.
و «إنّ» هاهنا للشرط و «ما» زائدة للتوكيد فلمّا زيدت «ما» حسن دخول النون للتوكيد،
(١) يشير إلى الآيات ٨٥، و ٨٧ و ٨٩ من السورة. [.....]
(٢) انظر البحر المحيط ٦/ ٣٨٦.
(٣) انظر معاني الفراء ١٢١.
صفحة رقم 84
(٢) انظر البحر المحيط ٦/ ٣٨٦.
(٣) انظر معاني الفراء ١٢١.
إعراب القرآن
عرض الكتاب
المؤلف
أبو جعفر أحمد بن محمد بن إسماعيل المصري النحوي
الناشر
منشورات محمد علي بيضون، دار الكتب العلمية، بيروت
سنة النشر
1421
الطبعة
الأولى
عدد الأجزاء
1
التصنيف
إعراب القرآن
اللغة
العربية