سائل يستفسر عن الآية الكريمة في سورة طه:
وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى (124) قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا (125) قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى يقول هل هذه الآية على كل شخص يغفل عن ذكر الله أفيدوني بذلك؟
مالقول الراجح في قوله تعالى :( ونحشره يوم القيامة أعمى ) هل هو أعمى البصر أم البصيرة ؟ وما سبب الترجيح إذا تكرمتم ؟
ما الضابط في فهم هاتين الآيتين:
{ومن أعرض عن ذكرى فإن له معيشة ضنكا}..
و {نمتعهم قليلا}... هل هم في متاع أم معيشة ضنكا؟