آيات من القرآن الكريم

فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَبًا
ﭡﭢﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰﭱﭲﭳ ﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼﭽﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈ ﮊﮋﮌﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩ ﮫﮬﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔﯕﯖﯗﯘﯙﯚﯛﯜﯝﯞﯟﯠ ﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩ ﯫﯬﯭﯮﯯﯰﯱﯲﯳﯴﯵﯶﯷ ﯹﯺﯻﯼﯽﯾﯿﰀﰁﰂﰃ ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛﭜ ﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰﭱﭲ ﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼﭽ ﰿ ﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉﮊ ﮌﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔﮕﮖ ﮘﮙﮚﮛﮜﮝ ﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦ ﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯﮰﮱ ﯔﯕﯖﯗﯘﯙﯚﯛﯜﯝﯞﯟ ﯡﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩﯪﯫﯬﯭﯮﯯﯰ ﯲﯳﯴﯵﯶﯷﯸﯹ ﯻﯼﯽﯾﯿﰀﰁﰂﰃﰄ ﰆﰇﰈﰉﰊﰋﰌﰍﰎﰏﰐﰑﰒﰓﰔﰕ ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚ ﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩ ﭫﭬﭭﭮﭯﭰﭱﭲﭳﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼﭽﭾﭿﮀﮁﮂﮃ ﮅﮆﮇﮈﮉﮊﮋﮌﮍﮎﮏﮐﮑ ﮓﮔﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢﮣ ﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮ ﮰﮱﯓﯔﯕﯖﯗﯘﯙ

٥٣- فَظَنُّوا أَنَّهُمْ مُواقِعُوها أي علموا.
وَلَمْ يَجِدُوا عَنْها مَصْرِفاً أي معدلا.
٥٥- إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ أي سنتنا في إهلاكهم.
أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذابُ قُبُلًا وقبلا أي مقابلة وعيانا. ومن قرأ بفتح القاف والباء أراد استئنافا.
٥٨- لَنْ يَجِدُوا مِنْ دُونِهِ مَوْئِلًا أي ملجأ. يقال: وأل فلان [إلى كذا وكذا]، إذا [لجأ]. ويقال: لا وألت نفسك، أي لا نجت. وفلان يوائل، أي يسابق لينجو.
٦٠- حُقُباً أي زمانا ودهرا. ويقال الحقب: ثمانون سنة «١».
٦١- فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ أي فاتخذ الحوت طريقه في البحر.
سَرَباً أي مذهبا ومسلكا.
٦٣- وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سبيلا عَجَباً.
٦٤- قَصَصاً أي يقتصّان الأثر الذي جاء فيه.
٧١- شَيْئاً إِمْراً أي عجبا.
٧٣- وَلا تُرْهِقْنِي أي لا تغشني عُسْراً.
٧٤- وشَيْئاً نُكْراً أي منكرا.
٧٧- يُرِيدُ أَنْ يَنْقَضَّ أي ينكسر ويسقط.
٧٩- وَكانَ وَراءَهُمْ مَلِكٌ أمامهم.
٨١- وَأَقْرَبَ رُحْماً أي رحمة وعطفا.

(١) والحقب وهي السنون والحقب بضمتين الدهر وجمعه أحقاب.

صفحة رقم 229
غريب القرآن
عرض الكتاب
المؤلف
أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينَوَريّ
تحقيق
سعيد اللحام
عدد الأجزاء
1
التصنيف
ألفاظ القرآن
اللغة
العربية