يقول الله تعالى في سورة الإسراء : ( وَلَنْ تَبْلُغَ الْجِبَالَ طُولًا ) فما معنى هذه الآية تحديداً ؟ لأننا نرى أن الإنسان قد بلغ فعلاً إلى أعالي الجبال بما في ذلك قمة إيفرست. - من الأشياء التي ذكر القرآن أن الإنسان لا يحيط بها علماً هو معرفة ما في الأرحام ، ولكن العلم الحديث قد بلغ بحيث يستطيع المرء أن يعرف ما في الرحم إن ذكراً كان أو أنثى ، فأرجو الشرح. إنني أحب القرآن وليس في قلبي أي شك نحوه ، ولكني أريد معرفة تفسير هاتين الآيتين . وسؤال أخير هو: عندما يقول الله أنه جعل بين البحرين حاجزاً، فما البحر المقصود هنا، وهل تم تحديد مكانه ؟