آيات من القرآن الكريم

وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ الْقُرَىٰ ۗ أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ ۗ وَلَدَارُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا ۗ أَفَلَا تَعْقِلُونَ
ﭝﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤﭥﭦﭧ ﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯ ﭱﭲﭳﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼﭽﭾ ﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉﮊﮋﮌﮍﮎﮏﮐﮑﮒ ﮔﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔ ﯖﯗﯘﯙﯚﯛﯜﯝﯞﯟﯠﯡﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩ ﯫﯬﯭﯮﯯﯰﯱﯲﯳﯴﯵﯶﯷﯸﯹﯺﯻﯼﯽﯾﯿﰀﰁﰂ

١٠٥- وَكَأَيِّنْ مِنْ آيَةٍ أي كم من دليل وعلامة. فِي خلق السَّماواتِ وَالْأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْها وَهُمْ عَنْها مُعْرِضُونَ- ١٠٦- وَما يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ يريد: إذا سئلوا:
من خلقهم؟ قالوا: الله. ثم يشركون بعد ذلك. أي يجعلون لله شركاء.
١٠٧- غاشِيَةٌ مِنْ عَذابِ اللَّهِ أي مجلّلة تغشاهم. ومنه قوله تعالى: هَلْ أَتاكَ حَدِيثُ الْغاشِيَةِ [سورة الغاشية آية: ١] أي خبرها.
١٠٨- أَدْعُوا إِلَى اللَّهِ عَلى بَصِيرَةٍ أي على يقين. ومنه يقال:
فلان مستبصر في كذا، أي مستيقن له.
١١٠- حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ مفسّر في كتاب «تأويل المشكل».
١١١- ما كانَ حَدِيثاً يُفْتَرى أي يختلق ويصنع.

صفحة رقم 191
غريب القرآن
عرض الكتاب
المؤلف
أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينَوَريّ
تحقيق
سعيد اللحام
عدد الأجزاء
1
التصنيف
ألفاظ القرآن
اللغة
العربية