آيات من القرآن الكريم

قَالُوا يَا شُعَيْبُ مَا نَفْقَهُ كَثِيرًا مِمَّا تَقُولُ وَإِنَّا لَنَرَاكَ فِينَا ضَعِيفًا ۖ وَلَوْلَا رَهْطُكَ لَرَجَمْنَاكَ ۖ وَمَا أَنْتَ عَلَيْنَا بِعَزِيزٍ
ﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼﭽﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇ

﴿قَالُوا يَا شُعَيْبُ مَا نَفْقَهُ﴾ ما نفهم ﴿كثيراً مما تقول﴾ أَيْ: صحَّته يعنون: ما يذكر من التَّوحيد والبعث والنُّشور ﴿وإنا لنراك فينا ضعيفاً﴾ لأنَّه كان أعمى ﴿ولولا رهطك﴾ عشيرتك ﴿لرجمناك﴾ قتلناك ﴿وما أنت علينا بعزيز﴾ بمنيعٍ

صفحة رقم 531
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز
عرض الكتاب
المؤلف
أبو الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي
تحقيق
صفوان عدنان الداوودي
الناشر
دار القلم ، الدار الشامية - دمشق، بيروت
سنة النشر
1415
الطبعة
الأولى
عدد الأجزاء
1
التصنيف
التفسير
اللغة
العربية