آيات من القرآن الكريم

قُلِ انْظُرُوا مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ وَمَا تُغْنِي الْآيَاتُ وَالنُّذُرُ عَنْ قَوْمٍ لَا يُؤْمِنُونَ
ﮈﮉﮊﮋﮌﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔﮕﮖ

قُلِ انْظُرُوا مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا تُغْنِي الْآيَاتُ وَالنُّذُرُ عَنْ قَوْمٍ لَا يُؤْمِنُونَ (١٠١)
﴿قُلِ انظروا﴾ نظر استدلال واعتبار ﴿مَاذَا فِى السماوات والأرض﴾ من الآيات والعبر باختلاف الليل والنهار وخروج الزروع والثمار ﴿وَمَا تُغْنِى الآيات﴾ ما نافية ﴿والنذر﴾ والرسل المنذرون أو الانذارا ﴿عَن قَوْمٍ لاَّ يُؤْمِنُونَ﴾ لا يتوقع إيمانهم وهم الذين لا يعقلون

صفحة رقم 43
مدارك التنزيل وحقائق التأويل
عرض الكتاب
المؤلف
أبو البركات عبد الله بن أحمد بن محمود حافظ الدين النسفي
تقديم
محي الدين ديب مستو
الناشر
دار الكلم الطيب، بيروت
سنة النشر
1419 - 1998
الطبعة
الأولى
عدد الأجزاء
3
التصنيف
التفسير
اللغة
العربية