المحتويات
آيات عن الناس
الجميع
الأمة الوسط ودورها في الناس
أكثر الناس لا يشكرون
أكثرهم للحق كارهون
أكثرهم مشركون وكافرون
أكثرهم لا يؤمنون
أكثرهم مضلون عن سبيل الله
أكثر الناس لا يعلمون
أكثر الناس لا يعقلون
اختلاف الناس شعوباً وقبائل
اختلاف الناس بين التوحيد والشرك
بين الإيمان والنفاق
بين الدنيا والآخرة
بين المبادىء والمنافع
خاتم الانبياء رسول إلى الناس كافة
دور الناس في التدافع الاجتماعي
الرسالة الخاتمة إلى الناس أجمعين
عتاب للرسول صلى الله عليه وسلم حين خشى الناس
فساد الأرض بما تكسب أيدي الناس
كان الناس أمة فاختلفوا
لا يخشى الناس من يخشى الله
لو يؤاخذ الله الناس ما ترك على ظهرها من دابة
مداولة الأيام بين الناس
معادن الناس يظهرها الابتلاء
منهم من يجادل في الله بغير علم
الناس والشهوات
نفاق الناس للناس
الناس كلهم مطالبون بالإسلام
اختلاف الناس بين التوحيد والشرك
ﵟ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ ۖ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ ۗ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِﲤ ﵞ [سورة البقرة]
١٦٥ - ومع تلك الآيات الواضحة فإن من الناس من يتخذ من دون الله آلهة يجعلونهم نظراء لله تعالى، يحبونهم كما يحبون الله، والذين آمنوا أشد حبًّا لله من هؤلاء لمعبوداتهم؛ لأنهم لا يشركون مع الله أحدًا، ويحبونه في السراء والضراء، وأما أولئك فإنهم يحبون آلهتهم في حال السراء، أما في الضراء فلا يدعون إلا الله. ولو يرى الظالمون بشركهم وارتكاب السيئات حالَهم في الآخرة حين يشاهدون العذاب؛ لعلموا أنَّ المتفرد بالقوة جميعًا هو الله، وأنه شديد العذاب لمن عصاه، لو يرون ذلك لما أشركوا معه أحدًا.
المزيد من الموضوعات القرآنية