المحتويات
آيات عن الناس
الجميع
الأمة الوسط ودورها في الناس
أكثر الناس لا يشكرون
أكثرهم للحق كارهون
أكثرهم مشركون وكافرون
أكثرهم لا يؤمنون
أكثرهم مضلون عن سبيل الله
أكثر الناس لا يعلمون
أكثر الناس لا يعقلون
اختلاف الناس شعوباً وقبائل
اختلاف الناس بين التوحيد والشرك
بين الإيمان والنفاق
بين الدنيا والآخرة
بين المبادىء والمنافع
خاتم الانبياء رسول إلى الناس كافة
دور الناس في التدافع الاجتماعي
الرسالة الخاتمة إلى الناس أجمعين
عتاب للرسول صلى الله عليه وسلم حين خشى الناس
فساد الأرض بما تكسب أيدي الناس
كان الناس أمة فاختلفوا
لا يخشى الناس من يخشى الله
لو يؤاخذ الله الناس ما ترك على ظهرها من دابة
مداولة الأيام بين الناس
معادن الناس يظهرها الابتلاء
منهم من يجادل في الله بغير علم
الناس والشهوات
نفاق الناس للناس
الناس كلهم مطالبون بالإسلام
دور الناس في التدافع الاجتماعي
ﵟ فَهَزَمُوهُمْ بِإِذْنِ اللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُودُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُ ۗ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَﳺ ﵞ [سورة البقرة]
٢٥١ - فهزموهم بإذن الله، وقتل داودُ قائدَهم جالوت، وآتاه الله الملك والنبوة، وعلمه مما يشاء من أنواع العلوم، فجمع له بين ما يصلح الدنيا والآخرة. ولولا أنَّ من سُنَّة الله أن يردَّ ببعض الناس فساد بعضهم؛ لفسدت الأرض بتسلط المفسدين فيها، ولكن الله ذو فضل على جميع المخلوقات.
ﵟ أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا ۚ وَإِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌﰦالَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ ۗ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا ۗ وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ ﰧ ﵞ [سورة الحج]
أَذِن الله للمؤمنين الذين يقاتلهم المشركون بالقتال؛ لما وقع عليهم من ظلم أعدائهم لهم، وإن الله على نصر المؤمنين على عدوهم دون قتال لقدير، لكنّ حكمته اقتضت أن يختبر المؤمنين بقتال الكافرين.
المزيد من الموضوعات القرآنية