آيات عن بنو إسرائيل
الجميع
أنهم أبناؤه وأحباؤه
أكالون للسحت، وحتى أحبارهم
إعناتهم الرسل [أرنا الله جهرة]
اتخاذهم أحبارهم أرباباً
استبدال الأدنى بما هو خير
استكبارهم على الحق
افسادهم في الأرض
بينهم من يعرف الحق
بمعاصيهم حرمت عليهم طيبات
تعاقب فيهم رسلٌ وأنبياء
التعنت في ذبح البقرة
تحريفهم للتوراة ولكلام الله فيها
جبنهم أمام المؤمنين
حقدهم على نبيّ الإسلام
ذكر محمد صلى الله عليه وسلم في كتبهم وعلماؤهم يؤمنون به
الرسالة الخاتمة موجهة إليهم
رفضهم للقرآن
زعمهم أن لهم الجنة وأنهم المهتدون
زعمهم بأن عذابهم مخفف
زعمهم أنهم قتلوا عيسى
سوء مقالتهم في عيسى ومريم
ضرب المثل بهم في إعنات الرسل
ضربت عليهم الذلة والمسكنة وباءوا بغضب من الله
عبادتهم العجل
عداواتهم لجبريل عليه السلام
فزعهم من الموت وحرصهم على الحياة
قولهم الله فقير ونحن أغنياء
قولهم على الله الكذب
قسوة قلوبهم
قعودهم عن القتال
قتلهم للأنبياء
قولهم إن عزيراً ابن الله
كانوا مفضلين على عالم زمانهم
لم يعملوا بما في التوراة
اللعنة للكافرين وللعصاة منهم
لكنهم جحدوا نعم الله فاستحقوا غضبه
مسخهم قردة
مقولتهم لموسى: اذهب أنت وربك فقاتلا
نقضهم لما أخذ عليهم من المواثيق
التعنت في ذبح البقرة
ﵟ وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً ۖ قَالُوا أَتَتَّخِذُنَا هُزُوًا ۖ قَالَ أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَﱂقَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنَا مَا هِيَ ۚ قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ لَا فَارِضٌ وَلَا بِكْرٌ عَوَانٌ بَيْنَ ذَٰلِكَ ۖ فَافْعَلُوا مَا تُؤْمَرُونَ ﱃ قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنَا مَا لَوْنُهَا ۚ قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ صَفْرَاءُ فَاقِعٌ لَوْنُهَا تَسُرُّ النَّاظِرِينَ ﱄ قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنَا مَا هِيَ إِنَّ الْبَقَرَ تَشَابَهَ عَلَيْنَا وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللَّهُ لَمُهْتَدُونَ ﱅ قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ لَا ذَلُولٌ تُثِيرُ الْأَرْضَ وَلَا تَسْقِي الْحَرْثَ مُسَلَّمَةٌ لَا شِيَةَ فِيهَا ۚ قَالُوا الْآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ ۚ فَذَبَحُوهَا وَمَا كَادُوا يَفْعَلُونَ ﱆ ﵞ [سورة البقرة]
واذكروا من خبر أسلافكم ما جرى بينهم وبين موسى عليه السلام، حيث أخبرهم بأمر الله لهم أن يذبحوا بقرة من البقر، فبدلاً من المسارعة قالوا مُتَعنِّتِين: أتجعلنا موضعًا للاستهزاء! فقال موسى: أعوذ بالله أن أكون من الذين يَكْذِبُون على الله، ويستهزئون بالناس.
ﵟ وَإِذْ قَتَلْتُمْ نَفْسًا فَادَّارَأْتُمْ فِيهَا ۖ وَاللَّهُ مُخْرِجٌ مَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَﱇفَقُلْنَا اضْرِبُوهُ بِبَعْضِهَا ۚ كَذَٰلِكَ يُحْيِي اللَّهُ الْمَوْتَىٰ وَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ﱈ ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذَٰلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً ۚ وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهَارُ ۚ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ ۚ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ ﱉ ﵞ [سورة البقرة]
واذكروا حين قتلتم واحدًا منكم فتدافعتم، كلٌّ يدفع عن نفسه تهمة القتل، ويرمي بها غيره، حتى تنازعتم، والله مُخرج ما كنتم تخفونه من قتل ذلك البريء.
المزيد من الموضوعات القرآنية