آيات عن الشمس والقمر
الجميع
آيتان من آيات الخالق
انشقاق القمر
تسخيرهما لصالح الإنسان لأجل مسمى
تغير حالها عند القيامة
سباحتهما في الفلك
سجودهما للخالق
الشمس ضياء [نجم] والقمر نور [كوكب]
الشمس والقمر في رؤيا يوسف
الشمس وأهل الكهف
ضبط مسارهما بعض سنن الكون
العجز عن تغيير مسارها دليل وجود الخالق
عبادة بعض الكفار للشمس
القسم بهما
لا سجود لهما
لا شمس في الجنة
هما مواقيت وحسبان
سجودهما للخالق
ﵟ أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ ۖ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ ۗ وَمَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ ۩ﰑ ﵞ [سورة الحج]
ألم تعلم - أيها الرسول - أن الله يسجد له سجود طاعة من في السماوات من الملائكة، ومن في الأرض من مؤمني الإنس والجن، وتسجد له الشمس، ويسجد له القمر، وتسجد له النجوم في السماء، والجبال والشجر والدواب في الأرض؛ سجود انقياد، ويسجد له كثير من الناس سجود طاعة، وكثير يمتنع عن السجود له طاعة، فحقّ عليهم عذاب الله لكفرهم، ومن يقض الله عليه بالذلة والمهانة لكفره فليس له أحد يكرمه، إن الله يفعل ما يشاء، فلا مكره له سبحانه.
المزيد من الموضوعات القرآنية