آيات عن الشمس والقمر
الجميع
آيتان من آيات الخالق
انشقاق القمر
تسخيرهما لصالح الإنسان لأجل مسمى
تغير حالها عند القيامة
سباحتهما في الفلك
سجودهما للخالق
الشمس ضياء [نجم] والقمر نور [كوكب]
الشمس والقمر في رؤيا يوسف
الشمس وأهل الكهف
ضبط مسارهما بعض سنن الكون
العجز عن تغيير مسارها دليل وجود الخالق
عبادة بعض الكفار للشمس
القسم بهما
لا سجود لهما
لا شمس في الجنة
هما مواقيت وحسبان
سباحتهما في الفلك
ﵟ وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ ۖ كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَﰠ ﵞ [سورة الأنبياء]
والله وحده هو الذي خلق الليل للراحة، وخلق النهار لكسب المعاش، وخلق الشمس علامة على النهار، والقمر علامة على الليل، كل من الشمس والقمر يجري في مداره الخاص به، لا ينحرف عنه ولا يميل.
ﵟ لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ ۚ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَﰧ ﵞ [سورة يس]
وآيات الشمس والقمر والليل والنهار مقدرة بتقدير الله، فلا تتجاوز ما قدر لها، فلا الشمس يمكن أن تلحق بالقمر لتغيير مساره أو إذهاب نوره، ولا الليل يمكنه أن يسبق النهار ويدخل عليه قبل انقضاء وقته، وكل هذه المخلوقات المسخرة وغيرها من الكواكب والمجرات لها مساراتها الخاصة بها بتقدير الله وحفظه.
المزيد من الموضوعات القرآنية