آيات عن الليل والنهار
الجميع
اختلافهما آية من آيات الله
تداخلهما بحيث لا يدري مقبل من مدبر
تقديرهما وتكويرهما
الليل للإنسان سكن والنهار معاش
ليالٍ حفلت بأحداث عظام [ليلة ساء صباحها على قوم لوط]
ليالٍ حفلت بأحداث عظام [ليلة الإسراء والمعراج]
ليالٍ حفلت بأحداث عظام [ليلة الخروج لموسى وقومه]
الليلة العظمى في تاريخ الإنسان ليلة نزول القرآن
ليالٍ حفلت بأحداث عظام [ليلة الإسراء والمعراج]
ﵟ سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ﰀ ﵞ [سورة الإسراء]
تنزه الله سبحانه وتعظَّم؛ لقدرته على ما لا يقدر عليه أحد سواه، فهو الذي سيّر عبده محمدًا صلّى الله عليه وسلّم روحًا وجسدًا يقظة بجزء من الليل من المسجد الحرام إلى مسجد بيت المقدس الذي باركنا حوله بالثمار والزروع وبمنازل الأنبياء عليهم السلام؛ ليرى بعض آياتنا الدالة على قدرة الله سبحانه، إنه هو السميع فلا يخفى عليه مسموع، البصير فلا يخفى عليه مُبْصَر.
ﵟ فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَىٰﰈفَأَوْحَىٰ إِلَىٰ عَبْدِهِ مَا أَوْحَىٰ ﰉ مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَىٰ ﰊ أَفَتُمَارُونَهُ عَلَىٰ مَا يَرَىٰ ﰋ وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَىٰ ﰌ عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَىٰ ﰍ عِنْدَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَىٰ ﰎ إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَىٰ ﰏ مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَىٰ ﰐ لَقَدْ رَأَىٰ مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَىٰ ﰑ ﵞ [سورة النجم]
فكان قربه منه بمقدار قوسين أو هو أقرب.
المزيد من الموضوعات القرآنية