المحتويات
آيات عن الناس
الجميع
الأمة الوسط ودورها في الناس
أكثر الناس لا يشكرون
أكثرهم للحق كارهون
أكثرهم مشركون وكافرون
أكثرهم لا يؤمنون
أكثرهم مضلون عن سبيل الله
أكثر الناس لا يعلمون
أكثر الناس لا يعقلون
اختلاف الناس شعوباً وقبائل
اختلاف الناس بين التوحيد والشرك
بين الإيمان والنفاق
بين الدنيا والآخرة
بين المبادىء والمنافع
خاتم الانبياء رسول إلى الناس كافة
دور الناس في التدافع الاجتماعي
الرسالة الخاتمة إلى الناس أجمعين
عتاب للرسول صلى الله عليه وسلم حين خشى الناس
فساد الأرض بما تكسب أيدي الناس
كان الناس أمة فاختلفوا
لا يخشى الناس من يخشى الله
لو يؤاخذ الله الناس ما ترك على ظهرها من دابة
مداولة الأيام بين الناس
معادن الناس يظهرها الابتلاء
منهم من يجادل في الله بغير علم
الناس والشهوات
نفاق الناس للناس
الناس كلهم مطالبون بالإسلام
الناس والشهوات
ﵟ زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ۗ ذَٰلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِﰍ ﵞ [سورة آل عمران]
يخبر الله تعالى أنه حَسَّن للناس - ابتلاءً لهم - حب الشهوات الدنيوية: مثل النساء، والبنين، والأموال الكثيرة المجتمعة من الذهب والفضة، والخيل المُعلَّمة الحسان، والأنعام من الإبل والبقر والغنم، وزراعة الأرض، ذلك متاع الحياة الدنيا يُتَمتَّعُ به فترة ثم يزول، فلا ينبغي للمؤمن أن يتعلق به، والله عنده وحده حسن المرجع، وهو الجنة التي عرضها السماوات والأرض.
ﵟ الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًاﰭ ﵞ [سورة الكهف]
المال والأولاد مما يُتَزَيَّن به في الحياة الدنيا، ولا نفع للمال في الآخرة إلا إن أُنْفِق فيما يرضي الله، والأعمال والأقوال المرضية عند الله خير ثوابًا من كل ما في الدنيا من زينة، وهي خير ما يؤمله الإنسان؛ لأن زينة الدنيا فانية وثواب الأعمال والأقوال المرضية عند الله باق.
المزيد من الموضوعات القرآنية