موسوعة الفتاوى

الفتاوى

الإذن بالأكل من بيوت المذكورين في الآية التي في آخر سورة النور هل هو مطلق وإن لم يأذنوا أم هو متوقف على إذنهم؟
ما المقصود يا سماحة الشيخ بقول الله تعالى: فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَنْ تَأَخَّرَ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ؟
لماذا بدأ "بالسارق"؟
تلك أقوال بعض النصارى أن تلك الآيات تتناقض في القرآن فهل هي كذلك ؟ (لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَياةِ الدُّنْيَـا وَفِي الآخِرَةِ لاَ تَبْدِيـلَ لِكَلِمَاتِ اللّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) يونس/64 . (وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن كِتَـابِ رَبِّكَ لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَلَن تَجِدَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَدًا) الكهف/27 . تناقضها سورة النحل وسورة الرعد وسوره البقرة : (وَإِذَا بَدَّلْنَـا آيَةً مَّكَانَ آيَةٍ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَـا يُنَزِّلُ قَالُواْ إِنَّمَا أَنتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ) النحل/101 . (يَمْحُو اللّهُ مَا يَشَاء وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ) الرعد/39 . (مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)البقرة/106 . تلك الآيات السابقة يقولون إن هذا تناقض في القرآن ، فهل هو تناقض أم ماذا؟
في قوله تعالى في سورة المائدة: وكنت عليهم شهيداً ما دمت فيهم فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم {المائدة: 117}هنا شهيدا = رقيبا... وكنت عليهم رقيبا مادمت فيهم........ كنت أنت الرقيب عليهم، ثم يقول تعالى في سورة النساء: ويوم القيامة يكون عليهم شهيدا {النساء:159} يكون عليهم شهيدا= يكون عليهم رقيبا... رقابة المسيح بعد يوم الحساب تعني بمنتهى البساطة أن هناك تكليفا بعد يوم القيامة... وليس كما أوهمونا من سقوط التكليف بعد يوم الحساب... وعدم إسقاط التكليف يؤيده أيضا قوله تعالى: ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا........ وقوله تعالى: فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره ـ فلم يقل: فمن عمل مثقال ذرة خيرا سيره ومن عمل مثقال شرا سيره....فهل هناك تكليف بعد يوم القيامة؟ أم سيسقط التكليف؟. وشكراً.
فصل في المراد بلفظ الحروف
عند سماعي لقصة نبي الله أيوب عليه السلام سمعت أنه كان قد نذر نذرا لله إذا شافاه أن يضرب زوجته مائة ضربة ، فهل هذا صحيح ، ولماذا نذر مثل هذا النذر ؟
ثعلبة الذي نزلت فيه الآية: وَمِنْهُمْ مَنْ عَاهَدَ اللَّهَ لَئِنْ آتَانَا مِنْ فَضْلِهِ . هل هو نفس ثعلبة الذي شارك في غزوة بدر ، وهل قبل الله توبته أم لا؟
ما حكم لمس المصحف بيد عليها أثر جرح خفيف، حيث قد تعرق اليد ويصيب المصحف شيء يسير من الدم؟ وهل يعد الدم من النجاسات؟ أم من المستقذرات، حيث هناك خلاف معتبر في نجاسته؟ وهل في إصابته للمصحف عند استعماله شيء من الاستخفاف ويحكم بردة فاعله؟.
لم قال هارون لموسى( يا ابن أم...) ؟
عندما أستمع إلى بعض القرّاء أجد أن طريقة وقوفهم على بعض الآيات مختلفة ، فقد يقف قارئ ما في مكان محدد من الآية ، في حين أن القارئ الآخر لا يقف في هذا المكان ، فأريد أن أعرف ما هي الطريقة الصحيحة في الوقف بين الآيات ؟
يسأل من تفسير قول الحق تبارك وتعالى: وَضَرَبَ لَنَا مَثَلا وَنَسِيَ خَلْقَهُ قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ (78) قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ (79) الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ الأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنْتُمْ مِنْهُ تُوقِدُونَ؟
image svg icon
موقع الإسلام سؤال وجواب
لماذا يستخدم القرآن لفظ نحن في الآيات؟ كثير من غير المؤمنين يقولون إن هذا إشارة إلى عيسى.
عندي شبهة أتعبتني حول طريقة نزول الأحرف والقراءات القرآنية . 1- كيف نزلت الأحرف السبعة ؟ هل كان جبريل عليه السلام يكرر على مسمع النبي عليه الصلاة والسلام نفس الآية بعدة أحرف ( لهجات ) ، أم إنه قرأ الآية مرة واحدة ، والأحرف المختلفة نزلت بنوع آخر من أنواع الوحي ؟ 2- كيف نزلت القراءات القرآنية ؟ هل بطريقة التكرار أم نوع وحي آخر ؟ وإذا كانت القراءات نزلت بطريقة تكرار نفس الآية على مسمع النبي ، فهذا يعني أن الآيات تكررت 7 مرات (عدد الأحرف السبعة) + عدد مرات اختلاف القراءات ؟ 3- هل القراءات القرآنية التي نقرؤها اليوم هي أوجه مختلفة لحرف قرآني واحد ( حرف العرضة الأخيرة ) أم إنها باقية من جميع الأحرف الأخرى ؟
يقول تعالى: وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ما تفسير هذه الآية أثابكم الله ؟
image svg icon
عبد الله بن عبد العزيز العقيل
سائل يسأل عن آية العز وما ورد فيها.
فصل في تفسير قوله تعالى: {سماعون للكذب سماعون لقومٍ آخرين لم يأتوك}
هل صحيح أن عثمان رضي الله عنه عندما جمع القرآن في مصحف واحد حذف بعض الأحرف أم أنه أثبت بعض القراءات دون بعض؟ .
ما هو العهد في قوله تعالى : الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ؟.
يقول العزيز الحكيم: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ إلى قوله تعالى: وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (5) إِلا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ ما معنى قوله تعالى: أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ ، وهل هو في وقتنا الحاضر أم أنها على وقت الرسول صلى الله عليه وسلم؟
لقد تصفحت عددا من مواقع الإلحاد (اللهم أعذنا) ووجدتهم يتذرعون بما يخص القرآن وبطلان أنه محفوظ من الله وبأنه قد تم حذف وتعديل آيات من القرآن عندما جمعه سيدنا عثمان بن عفان وحرق باقي المصاحف الستة وطبعا إيماننا نحن المسلمين بأكاذيب ما يقولون أكبر من أن نقتنع بذلك، ولكنهم يتذرعون بأحاديث عن السيدة عائشه رضي الله عنها من الصحيحين وطبعا الأحاديث كثيرة جداً ويتذرعون بشروحات لابن كثير وابن تيمية، سؤالي: هل يوجد من هذه الأحاديث ما هو واقعي، وكيف نرد على أولئك البشر الذين يجهلون من حولهم من أشخاص؟
س:"ومن يعمل سوءاً أو يظلم نفسه" ما الفرق بينهما ؟
image svg icon
موقع الإسلام سؤال وجواب
قال الله تعالى: ( وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ * ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) أريد فقط أن أعرف لماذا أخبر الله نحلة العسل أن تتّخذ بيوتا أولاً ، ثم تأكل من الزهور ، ثم تعود إلى خلايا النحل ، أنا في حيرة شديدة من المعنى ، أنا أتحقّق من العديد من التفاسير المختلفة ؟ هل هذا يعني أن الله قد أخبر النحلة كيف تصنع العسل ، وأنّه عليها أن تتّخذ بيوتا أولّا ثمّ تأكل ثمّ تعود للبيوت وتصنع العسل أو أيّ شيء آخر؟ أرجو تفسير الآيات المذكورة.
وصف الله الجنة أن عرضها كعرض السماوات والأرض . سؤالي هو من المعروف أن السماء أكبر بكثير جدا من الأرض ؛ فما فائدة إدخال الأرض في هذا الوصف ؟ مثلا كأن تقول : مساحة روسيا أكبر من السعودية والرياض ؛ فما فائدة إدخال الرياض في هذا الوصف ، فهو لا يفيد في شيء ، فالرياض جزء من السعودية .
فَصــل في قوله تعالى ـ في قصة فرعون ـ‏:‏ ‏{‏لَّعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى‏}‏
ما تفسير قوله تعالى: وَأَنْكِحُوا الأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ؟
عند تنزيل برنامج القرآن الكريم على الهاتف، وجدت الكثير من علامات الوقف موضوعة في التطبيق، وهي غير موجودة في المصحف المطبوع برواية حفص عن عاصم، فهل وضع علامات زائدة غير موجودة بالمصحف المطبوع يعتبر تحريفًا للقرآن؟ مثال: تم وضع علامة وقف جائز زائدة في سورة آل عمران الآية: (١١٤)، وهي غير موجودة بالمصحف المطبوع، ووضع علامة وقف ممنوع زائدة أيضًا في سورة النحل آية: (٤٣)، وهكذا.
سمعت أن هناك مكاناً يقع ما بين الجنة والنار ، أصحيح ذلك ؟ .
سُئل ـ رحمه الله ـ عن تفسير قوله تعالى‏:‏ ‏{‏يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلَأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِن مَّزِيدٍ‏}‏
نلاحظ في الآونة الأخيرة انتشار ظاهرة غريبة في المنتديات - وفي غيرها من مواقع الإنترنت - وهي: - زيادة بعض الحروف في كلمات من القرآن الكريم, قد تكون من حروف المد, أو غيرها. - كتابة سينين في: السلام عليكم, وكذلك إضافة الألف مرة أو أكثر, فهل هذا الفعل جائز؟ وهل كتابة القرآن الكريم توقيفية؟بارك الله فيكم.