ﯪﯫﯬﯭﯮﯯﯰﯱﯲﯳﯴﯵﯶ
ﰠ
٣٣ - ﴿وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ﴾
اللام في «ليعذبهم» للجحود، والفعل منصوب بأن مضمرة، والمصدر المؤول مجرور متعلق بخبر كان، والتقدير: مريدا للتعذيب. وجملة «وأنت فيهم» حالية من الهاء في «يعذبهم»، وجملة «وهم يستغفرون» حالية من الهاء في «معذبهم» في محل نصب.
المجتبى من مشكل إعراب القرآن الكريم
عرض الكتاب
المؤلف
أحمد بن محمد الخراط
عدد الأجزاء
1