آيات من القرآن الكريم

وَمَا تَأْتِيهِمْ مِنْ آيَةٍ مِنْ آيَاتِ رَبِّهِمْ إِلَّا كَانُوا عَنْهَا مُعْرِضِينَ
ﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉ

قَوْلَهُ عَزَّ وَجَلَّ: ﴿ وَمَا تَأْتِيهِم مِّنْ آيَةٍ مِّنْ آيَٰتِ رَبِّهِمْ إِلاَّ كَانُواْ عَنْهَا مُعْرِضِينَ ﴾؛ أي ما تأتِي كفَّارَ مكةَ من دلائلِ التوحيد والنبوَّة؛ مثلَ كسُوف الشمسِ والاستسقَاء، وكسوفِ القمرِ والدُّخان؛ إلا كانوا عن هذهِ الآيات والعلامات معرضينَ مكذِّبين تاركين لَها.

صفحة رقم 715
كشف التنزيل في تحقيق المباحث والتأويل
عرض الكتاب
المؤلف
أبو بكر الحداد اليمني
عدد الأجزاء
1
التصنيف
التفسير
اللغة
العربية